الأسد التقى الحص: الحوادث الأليمة انتهت والمدن السورية تستعيد استقرارها
Read this story in Englishأكد الرئيس السوري بشار الاسد بعد لقائه رئيس الحكومة الأسبق سليم الحص أن الحوادث الاليمة في سوريا "انتهت والحمدلله وتستعيد المدن السورية التي تعرضت للحوادث استقرارها الكامل" مؤكدا حرص سوريا "على امن لبنان واستقراره".
وشدد الأسد بحسب بيان صادر عن المكاب الإعلامي للحص على أن "السلطة في سوريا تسهر على الوضع وتوليه اهتماما بالغا حفاظا على سلامة الشعب العربي السوري وهنائه".
وتشهد سوريا منذ 15 آذار الماضي احتجاجات غير مسبوقة ضد النظام أوقع القمع العنفي فيها للمتظاهرين 2700 قتيل حسب الأمم المتحدة وضعف هذا الرقم حسب ناشطين حقوقيين، في حين تتهم السلطات السورية "مجموعات إرهابية" تقتل المواطنين وعناصر الأمن معا.
واضاف البيان: "تطرق الحديث الى المد القومي والعربي الذي عاد الى التعاظم والتنامي بزخم مشهود في سوريا وهذا من شأنه ان يبقي سوريا في ليعة الاقطار العربية التي تحتضن الحركة القومية العربية بحيث تبقى محورا اساسيا لتلك الحركة في الوطن العربي الممتد من المحيط الى الخليج".
كما تطرق الحديث الى الوضع في لبنان "فكان تلاق في الراي ان لبنان بقي وسيبقى في طليعة الاقطار العربية التي حفظت الوفاء كاملا للامة العربية".
وتابع البيان:"سوريا حريصة كل الحرص على امن لبنان واستقراره وتقف معه في موقع واحد دفاعا عن وحدته ورسالته ووجوده".
وكانت الوكالة العربية السورية للأنباء "سانا" ذكرت ان الأسد بحث مع الرئيس الحص الحوادث التي تشهدها سوريا وتداعياتها على المنطقة عموما وعلى لبنان خصوصا.
وقالت ان الرئيس الحص اكد "أن لسورية دورا رياديا وأساسيا في الحفاظ على العروبة وانها مستهدفة لهذا الدور. واعتبر "أن أي حراك سياسي في المستقبل في المنطقة يجب أن يكون مرتكزا على الفكر القومي لأنه الوحيد الذي يحافظ على وحدة المجتمعات العربية".
when was the last time Former Premier visited the leaders of Lebanon from President to Prime minster to discuss these issues.
If Lebanon was the leader in maintaining the stability of the UMMA....why the Syrians fragmented it and destroyed its stabity for over 15 years.
What Umma are we taking about...where are the leaders of yesterday who call themselves leader but they are feudal dictators.
Where does the UMMA go from there and how long would the ARABS be in disarray
Syria....will reform start or no one is left to ask for them.....
Eleven people, mostly from Homs, have been killed in Syria on Wednesday. and the painful events are over!
All dictators follow the same pattern of behavior. Denial is the final stage before their fall. I do not believe that the seasoned politician, Hoss, believed any word Assad told him!
How can people like Mowaten defend a 40 year old despot dictatorrshiP?
It's time for the Arabs to aim high and prosper without criminal dictators
it's not over in syria, but it is calming and the prophecies of his fall were stupid