تكليف الشيخ محمود قماطي "متابعة الملفات المسيحية" لـ"حزب الله
Read this story in Englishكُلّف عضو المجلس السياسي في "حزب الله" الشيخ محمود قماطي، متابعة ملف الحوار مع الاحزاب المسيحية بعد استقالة غالب او زينب من مهامه بهذا الملف، مؤكداً العمل على تطوير العلاقات مع الافرقاء.
فبعد ان قدم عضو ابو زينب، عضو المكتب السياسي في "حزب الله" والمسؤول عن الحوار مع الاحزاب المسيحية، استقالته الاحد، سيتولّى قماطي الملف.
وفي حديث الى صحيفة "الجمهورية"، الاثنين، اكد قماطي ان "لا علاقة لاستقالة الحاج ابو زينب بالوضع العملي للملف المسيحي ولا بالوضع التنظيمي للحزب، الموضوع يتعلق بوضعه الخاص".
وأوضح انه كان الى جانب ابو زينب في ملف الاحزاب، وانه عمل معه في الملف المسيحي و"كنّا ننسّق ونتعاون في كلّ الأمور، علماً أنّنا كنّا معاً أيضاً في نسجِ وثيقة التفاهم مع التيار الوطني الحر".
وتابع بالقول "كنا في لجنة الحوار مع بكركي مع المطران سمير مظلوم والأمير حارث شهاب، وفي لقاء الأحزاب أيضاً نحن نتعاطى مع التيار الوطني الحر والمردة والطاشناق، وكثير من الملفات المتداخلة في ما بيننا كانت مدعاة للتعاون المستمر".
وأشاد قماطي عبر "الجمهورية" بـ"الجهد المميز الذي بذله ابو زينب و"طوّر العلاقات وحقق إنجازات مهمة في هذا المجال".
الى ذلك، اكد قماطي متابعة "المسيرة والإنجازات إلى أن يُكلّف الحاج غالب، إمّا العودة إلى الملف عندما ينتهي "وضعُه الخاص" وإمّا أن يكلّف مهمّة أخرى".
يُشار الى ان لأبو زينب علاقة وطيدة مع أبرز حلفاء الحزب رئيس "التيار الوطني الحر" النائب ميشال عون، وعمل على تطوير "ورقة التفاهم" التي وقعت بين الجانبين عام 2006.
وكان هذا المسؤول بين وفد حزب الله الذي حضر احتفالا في بازيليك القديس بطرس في الفاتيكان في 24 تشرين الثاني 2012 حين منح البابا (السابق) بنديكتوس السادس عشر البطريرك الراعي شارة الكاردينالية.
ج.ش.
I respect Mr. Shawraba, Mr. Qmati, Mr. Flamethrower, Mr. Mowaten, and Miss Southern equally.
“We will continue his legacy and accomplishments until he returns to his tasks or when his special condition ends.”
What legacy was that? terrorism, drug trade, sectarianism, stealing the country's resources.... that is for sure the legacy of the terrorist party.
It appears that About Zaynab is a close relative of the hezbollah spy shawrba who was caught spying for Israel. Other reports indicate he was involved in some serious financial misconduct.
Hizbullah is even bigger than the state now. It has members/officials that specialize in overseeing Hizbullah's relationship with Christian parties; Druze parties, Sunni parties, Armenian parties... Such arrogance!
i guess there must be some common issues that matter specifically to christians, and a specialist would know better how to respond to those specific requirements.
but tell me, would you prefer the takfiri approach? the one-size-knife-fits-all?