الجلسة الثانية لحوار المستقبل - حزب الله الاثنين لـ"تنفيس الاحتقان"
Read this story in Englishمن المرتقب ان يستأنف الحوار بين تيار "المستقبل" و"حزب الله" جلسته الثانية الاثنين في عين التينة وذلك لتقييم الجلسة الاولى والبحث بكيفية "ترسيخ الخطوات المطلوبة لتنفيس الاحتقان" بين الطرفين، وفقاً لمصادر.
فقد أفادت مصادر سياسية مواكبة صحيفة "النهار" الاحد، الى ان " الجلسة الثانية للحوار بين الطرفين تنعقد الاثنين في عين التينة.
ولفتت الى ان "المتحاورين سيستهلون جلستهم بتقويم لنتائج الجلسة الاولى وردود الفعل في الاوساط السياسية والشعبية التي واكبتها".
وبدأ اللقاء الأول بين "المستقبل" و"حزب الله" افي عين التينة مساء الثلاثاء في 23 كانون الاول، في محاولة لوضع "خارطة طريق" و"آلية" للجلسات المقبلة التي ستبحث كيفية "تنظيم الخلاف" بين الطرفين.
كما رأت المصادر ان الجلسة الاولى " فعلت فعلها لجهة تنفيس الاحتقان والتشنج القائم في اوساط الفريقين على السواء"، معتبرة ان هذا الامر "في حد ذاته هو إنجاز في اطار الاهداف المتواضعة الموضوعة لهذا الحوار".
الى ذلك، اشارت المصادر للصحيفة نفسها الى ان "الجلسة الثانية ستنتقل الى البحث في الإجراءات الواجب اتخاذها والكفيلة بترسيخ الخطوات المطلوبة على صعيد تنفيس الاحتقان".
ومن الجدير بالذكر ان الحوار انعقد بمسعى من رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي " النائب وليد جنبلاط.
ك.ك.
Signs of difficult times for Hezbollah, its patrons, its lackeys and supporters. If Hezbollah was still enjoying the limelight, it would never accept to defuse anything but by forceful means. Its boss in Damascus is in great difficulty, the Iranians are literally broke, the Russian boss is getting more and more isolated and the shadow of economic bankruptcy growing so much larger, North Korea faring a lot worse,..., the odds are now growing against Hezbollah which is also seeing its own economic woes in all 5 continents. If here at home they fail to rally their own Lebanese siblings in a dialog of the honest, then their very future is doomed.
You mean foreigners. Saudi Arabia vs. Iran, West vs. Russia, and while Israel enjoys steady and calculated growth it her National interests and the Palestinians are once again left behind. Yalla ya shaab'el aanif.