"النصرة" كانت تخطط لاستهداف "كازينو لبنان " ومواقع اخرى
Read this story in Englishكشفت التحقيقات التي يجريها الجيش مع موقوفين منتمين الى مجموعات ارهابية، ان جبهة النصرة كانت تخطط لاستهداف "كازينو لبنان" خلال سهرة رأس السنة الى جانب كازينو رويال وفندق رويال في ضبية.
واشارت صحيفتا "السفير" و"الأخبار"، الجمعة، الى ان تحقيقات مديرية المخابرات في الجيش بإشراف القضاء العسكري مع الموقوفين من الانتحاريين المنتمين إلى مجموعات إرهابية، كشفت "أن الموقوفين كانوا يُعدّون لتفجير كازينو لبنان في جونية وكازينو رويال وفندق رويال في ضبية."
ولفتت الى ان العملية كانت ستجري "من خلال سيارة مفخخة محمّلة بكميات كبيرة من المتفجرات، يقودها انتحاري هو إيلي الوراق".
وبرز اسم ايلي الوراق، اذ انه اول شاب مسيحي يُعلن عن انضمامه الى المجموعات المتطرفة، ولفتت معلومات "الاخبار" انه "اعتنق الإسلام المتشدد منذ فترة"ولقد تم توقيفه من قبل الجيش في 15 كانون الثاني الجاري، مع مجموعة من الاشخاص كانوا يتحضرون للقيام بعمليات إرهابية تستهدف مراكز الجيش وأماكن سكنية".
وفي التفاصيل، ووفقاً لمعلومات صحيفة "السفير"، فقد "كان من المفترض أن يدخل الوراق ببطاقة هويته، كونه مسيحيا ولا يثير الشبهات، وينفذ العملية، لكن صعوبات لوجستية حالت دون ذلك".
وفي 10 كانون الثاني الجاري، وقع تفجير مزدوج هزّ جبل محسن وادى الى مقتل 9 اشخاص واصابة 37 شخصاً، ولقد تم الكشف عن الانتحاريين طه الخيال وبلال مرعيانه اللذين قاما به، كما تبنت "جبهة النصرة" هذا التفجير.
وأشارت المعلومات الأمنية لصحيفة "السفير" إلى أن العملية كانت ستتم "عبر المطلوبين للقضاء اسامة منصور وشادي المولوي " لافتةً الى ان الاخير " ينسّق مع جبهة النصرة في القلمون".
ولفتت المعلومات الى " ان عمليات انتحارية كان من المفترض أن تستهدف مركز مخابرات الجيش في شارع المطران في طرابلس، وفي الضاحية الجنوبية، عبر انتحاريين هما م. ع. وهـ. ش."
كذلك، اوضحت المعلومات الامنية، أنّ "منصور نفسه أبلغ مقربين منه أنه سينفذ عملية انتحارية في الضاحية، لكن تم تأجيل العملية الى وقت يحدد لاحقا، لأن الإجراءات التي قام بها الجيش بعد التفجير المزدوج في جبل محسن حالت دون استكمال تنفيذ هذا المخطط".
الى ذلك، اشارت المعلومات لـ"السفير" الى أن الجيش "مستمرّ بملاحقة مجموعة من أربعة أشخاص يشتبه بتجهيزهم لتنفيذ عمليات انتحارية، لافتةً الى ان بعض "المتورطين تلقوا تدريبات على كيفية تصنيع العبوات والأحزمة الناسفة".
ووفقاً للمعلومات، فإن "منصور كان خبيراً في تصنيع العبوات الناسفة ولقد قام بتعليم بعض الشبان المحيطين به كيفية تصنيع العبوات".
ومن المرجح ان يكون شادي المولوي في مخيم عين الحلوة بحسب الانباء الصحافية الا انه متوار عن الانظار وهو المعتقل السابق الذي تم اطلاق سراحه بعد تظاهرات غضب في طرابلس نددت باعتقاله حينها، وطلب مجددا بعد تنفيذ الخطة الامنية في المدينة.
ويُشار الى ان المطلوب أسامة منصور شاب طرابلسي يناديه البعض "الامير"، في حقه عشرات مذكرات التوقيف، واوقف سابقا في البقاع ثم أفرج عنه. ولعبت مجموعته دورا أكبر مع بدء معركة عرسال التي اندلعت شهر آب الفائت بين الجيش ومسلحين متطرفين.
ك.ك.
I often wonder how you are doing and how you and your 50 aliases are managing to post as you lay in pieces and tranquility at your final resting place dear flamethrower....RIP hero
I respect Mr. Jupiterdrift, Mr. Flamethrower, Mr. Bill.The.Bitcher, and their domestic helper Miss Southern equally.
I am the_roar: I am a regular poster on naharnet. I have 20 fake accounts and I live on this forum 24/7. I make fake accounts and insult people when I have no argument or debate. I am a Shia who pretends not to speak Arabic and claims to live in Australia. I know every street in Lebanon and every MP's name despite my claim that I am 3rd generation Australian and having never been to Lebanon. I lie and lie and lie and think people believe me.
What kind of evil do they plant in the brains of such people, to the point where they'll kill in the name of Islam? If we do not take the fight against IS more seriously, the day will come when most people will be walking around without the need for a head.
Mawlawi and Mansour probably wanted to get revenge against the place they squandered their inheritances in.
The solution to many of Lebanon's ailments is the hanging pole, the earlier, the better, the more, the merrier. Of course, fair trials first, but thereafter keeping these evil people is a sheer waste of time and resources. let the example begin, hang in public then see how peace will quickly be restored in Lebanon.