"اتجاه لدى بكركي والقوات والمردة للقبول" بمبادرة عون الرئاسية
Read this story in Englishأكدت مصادر في تكتل "التغيير والاصلاح" وجود اتجاه لدى بكركي وحزب "القوات اللبنانية" و"تيار المردة" القبول بمبادرة رئيس التكتل النائب ميشال عون في ما خص الملف الرئاسي.
ولفتت المصادر عبر صحيفة "الاخبار"، الاثنين، الى انه في حال حصل الاتفاق "فلن تبقى حجة عند أي طرف لرفضها"، وفي ذلك اشارة الى "تيار المستقبل"، الذي رأت المصادر انه "يريد كل شيء أو لا شيء، إذ لم نطرح مبادرة إلا رفضها".
وأشارت الى ان "حزب الكتائب دائم التردد"، مضيفة ان رئيسه أمين الجميل "غير جدي، ولكنه فعلياً غير أساسي في العملية".
يُذكر ان عون وفي مؤتمر صحافي عقده منتصف الجاري، طرح 3 حلول تسووية ممكنة للخروج من الازمات الدستورية الى جانب حل رابع دستوري. أولاً: اعتماد الانتخابات الرئاسية المباشرة من الشعب على مرحلتين؛ الاولى مسيحية، والثانية وطنية، والناجح في هذه الانتخابات تثبّت رئاسته في مجلس النواب.
ثانياً: القيام باستفتاء شعبي، ومن ينل الأكثرية ينتخبه المجلس. ثالثاً: يختار المجلس النيابي بين الأول والثاني من الموارنة الأكثر تمثيلاً فيه. رابعاً: إجراء انتخابات نيابية، قبل الانتخابات الرئاسية، على أساس قانون انتخاب جديد يؤمّن المناصفة بين المسيحيين والمسلمين وفقاً للدستور ووثيقة الوفاق الوطني.
اما حول استفتاء الشعب حول المرشحين الرئاسيين، فلفتت المصادر عبر "الاخبار" الى ان البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي "كان سبّاقاً حين أعلن أنه أجرى استطلاعاً للرأي عند المسيحيين، من دون أن يكشف عن النتائج".
وأوضحت ان "الاستفتاء الشعبي قد يقودنا إلى اجتماع يضم جميع المسيحيين في بكركي".
الى ذلك، أفادت مصادر "الاخبار"، ان التكتل وخلال اجتماعه الدوري الاسبوعي الثلاثاء، "سيجري تقويم نتائج المرحلة الأولى من الجولات، ووضع برنامج عمل المرحلة الثانية، وسيكون هناك جولات أخرى على بعض القوى، يُحدد توقيتها بعد أن تصلنا الأجوبة عن المبادرة". وأردفت ان عون "سيُعلن معطيات جديدة لها علاقة بمبادرته".
ويعيش لبنان فراغاً رئاسياً منذ ايار 2014 لرفض الرئيس السابق ميشال سليمان تمديد ولايته وفشل النواب في التوافق على اسم رئيس.
ويدعم رئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط مرشح "اللقاء الديمقراطي" النائب هنري حلو في المعركة الرئاسية، وسط دعم فريق 8 آذار، لعون، في حين يخوض فريق 14 آذار المعركة الرئاسية بمرشحه رئيس "حزب القوات اللبنانية" سمير جعجع.
ج.ش.
reading al akhbar report is like reading mowaten's claim to be secular and lebanese.!
You want a popular referendum? Fine! I say we hold a popular referendum to choose the president. Only Christians vote! One phase only. You think you have the majority of the Christians with you... Let's see!
Michel Aoun is the reflection of those who elected his candidates to parliament. Lebanese who identify themselves as Christians, feel disenfranchised because they lost their powers like the whites in South Africa and are racists and sectarian.
Other Michel Aoun lovers include the pro-Syrian Christians: baathists, syrian nationalists like Elias Abu Saab and other opportunists.
Lebanon used to have presidents like Bechara El Khoury, Camille Chamoun and Fouad Chehab who spoke like leaders, acted like leaders and loved their country.
Today we have Michel Aoun who is as despicable, ignorant and hungry as they come.
During his last meeting with HA, Caporal asked Ebola to take Baabda by force like the Houtis did in Yemen. He received a promise once Qalamoun is over.
We must be aware of what is being prepared for the destruction of the Christians.
These guys should not humor Aoun, in only encourages and enables his disease and makes him believe that his delusions are real.
Nothing can happen with any of this until first there is a President elected under the current constitution. Why? Because under the current constitution there can be nothing done in the absence of a President. The Constitution declares the Parliament to be solely an electoral body until it elects a President. The effect any change in the constitution, the Parliament must act as a legislative body, which it can not do under the Constitution as long as the Presidential vacuum persists.