اشتباكات في عين الحلوة بعد محاولة اغتيال قائد "الامن الوطني" في المخيم
Read this story in Englishنجا قائد الامن الوطني الفلسطيني في عين الحلوة من محاولة اغتيال تعرض لها السبت، اندلعت اثرها اشتباكات أدت الى سقوط قتيل وعدة جرحى.
وفي التفاصيل وبحسب الوكالة "الوطنية للاعلام" إن قائد الامن الوطني في المخيم ابو اشرف العرموشي "تعرض لمحاولة اغتيال اثناء مشاركته في تشييع العنصر في فتح يوسف جابر في حي حطين من دون اصابته، فيما اصيب عنصر اخر".
وقد أعقب الحادثة تبادل لاطلاق النار بين فتح ومجموعة اخرى على خلفية محاولة اغتيال العرموشي.
اثر ذلك، دارت اشتباكات متقطعة في المخيم بين عناصر من "فتح" وآخرين من "جند الشام"، أدت إلى مقتل الفلسطيني مصطفى حسين آل صالح، وإصابة 5 آخرين.
وأفادت الوكالة عن سقوط قذيفة "بي سفن" على منزل في حي حطين.
وتعتبر الحادثة الاولى بعد اغتيال المسؤول في حركة فتح طلال الاردني بإطلاق نار عليه في المخيم شهر تموز الفائت على يد أحد عناصر جماعة جند الشام.
ويتعرض مسؤولون في "فتح" لعدة محاولات اغتيال في المخيم. ولا يدخل الجيش لا المخيمات الفلسطينية وعددها 12 في لبنان تاركا مهام الامن للفلسطينيين انفسهم داخلها.
ويعد مخيم عين الحلوة اكبر المخيمات الفلسطينية في لبنان ويضم نحو 50 الف لاجئ ويعرف ان متطرفين وهاربين من العدالة يحتمون فيه.
م.ن.
Wlak Allh yi tayyerkoun min baladnah, wlak Allah yel3ankou woul nhar li jittou fi 3a baladna.
Whether or not we have adequate records pinpointing who amongst the Lebanese dirty politicians were responsible for allowing this deadly virus enter and plague Lebanon no matter for what reason, the Lebanese people have suffered then and are suffering now from their presence in the "watan" and all the related consequences that have risen from that initial decision to date. We are not dealing with simple inconvenience, and the Lebanese people have the inherent right to call it for what it is whether some clueless people deem it simplistic or arrogant. The Palestinian problem surely is not simplistic, but the peoples' greivences are surely righteous.