مشاورات تمويل المحكمة تستكمل بـ"زخم" بعد عيد الأضحى
Read this story in Englishتوقعت أوساط وزارية أن تتخذ المشاورات السياسية بين أطراف الحكومة من أجل السعي الى مخرج لمسألة دفع لبنان موجباته من موازنة المحكمة الخاصة بلبنان "زخماً جدياً بعد عطلة عيد الأضحى".
وأفادت هذه الأوساط لصحيفة "النهار" أن "جميع المعنيين بهذه المسألة باتوا يدركون ضمناً عواقب تأجيل بتها الى ما بعد نهاية تشرين الثاني، لأن المجتمع الدولي سيبدأ بالتعامل مع الحكومة من منطلق اعتباره هذا التأجيل بمثابة تسويف وتهرّب من حسم الاستحقاق مما قد يرتب على لبنان محاذير لم تعد خافية على أحد".
ولفتت الى أن إصرار رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي على توقع ايجابيات في هذا الملف سيقترن بمشاورات ناشطة ستبدأ بعد زيارة ميقاتي لبريطانيا خلال عطلة عيد الأضحى الأحد المقبل، بحيث يتوقع أن يشكل تشرين الثاني المقبل شهر بت المخرج لهذه القضية.
وأشلرت المصادر أن أي "مخرج محدد لم يتبلور بعد، لكن ثمة مجموعة خيارات يجري درسها سواء عبر خطوات مالية يعتمدها ميقاتي أو عبر السعي الى مخرج من خلال التصويت، على أن تمر أي خطوة حكما عبر مجلس الوزراء".
ويساهم لبنان بحسب النظام الاساسي للمحكمة التي انشئت العام 2007 بقرار من مجلس الأمن وبناء على طلب لبنان، بنسبة 49% من تمويل المحكمة التي تتخذ مقرا لها في لايدسندام قرب لاهاي.
ولم يدفع لبنان حصته بعد للعام 2011 البالغة حوالي الـ33 مليون دولار. وأثار هذا الموضوع انتقادات حزب الله وحلفائه الذين رفضوا اقرار بند التمويل في الموازنة العامة خلال مناقشتها في اللجان النيابية تمهيدا لاحالتها الى مجلس النواب.
How pathetic M14 activities reduced to funding STL while Lebanon being poisoned by a cabinet imposed by a criminal organization and a criminal regime in complicity with four useful idiots who sacrificed Lebanon’s freedom and democracy for personal benefit. Lebanon is adopting Assad and Iran ways of governing, oppressing, abusing power, economic inefficiency, and political mafia sucking the blood of our institutions. First victim is liberties, then democracy followed by economic collapse. Those who claim reform are the most corrupt, the Don Corleone of political mafia and influence peddling. Supporters of this imposed government and its useful idiots are no better than those who recently demonstrated in Tripoli in support of Kaddafi. Lebanon will never be free until people start supporting principles instead of leaders; eternal principles of Cedar Revolution: freedom, justice and democracy. M14 has failed. Our youth should take the lead for Lebanese Spring/Cedar Revolution II in 2013.
it is either they pay for the STL or bye bye Lebanon banking system. no need for UN resolutions, thus Russia who knows that, knows they cannot veto, thus they prefer to allign with the international community at least in appearance.
now M8 is seeking a way out :)