ابراهيم يؤكد ملاحقة الشبكات التكفيرية "لا تشغل" الامن العام عن العمالة لاسرائيل
Read this story in Englishكشف المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم عن ان "الايام المقبلة ستكشف مزيدا من شبكات التعامل مع العدو"، لافتا الى أن "ملاحقة الشبكات التكفيرية لم تشغلنا عن العَمالة لصالح إسرائيل".
وقال ابراهيم في حديث الى صحيفة "الجمهورية" إن "الأمن العام يحارب الإرهاب بوجهَيه التكفيري والإسرائيلي، وملاحقتُنا الشبكات التكفيرية لم تشغلنا عن العَمالة لصالح إسرائيل، لأنه في النهاية المواجهة على هذين الخطّين حماية للبلد".
وأكد ابراهيم أن "ما نقوم به هو جزء من واجبنا، وسنتصدّى لكلّ ما يعرِّض أمنَ البلد للأخطار".
وأضاف أن "الأيام المقبلة ستكشف مزيداً من الشبكات، وأعضاؤها قيد التحقيق"، مشددا على أن "الأمن العام يَعمل كما تقتضي مصلحة الوطن الأمنية ويترجم سياساته لأفعال".
هذا واشار ابراهيم الى انه "في خضمّ العمل الأمني لا نغفل الشقّ الإداري وخدمةَ المواطن، واليوم تلقّينا جائزة الـ ISO التي تؤكّد على جودة الإدارة في الأمن العام وفقَ المعايير الدولية".
وقال "سيتمّ الإعلان عن هذه الجائزة في احتفال كبير قريبا".
ومؤخرا تمت ملاحقة عدة أشخاص في جرم التعامل مع اسرائيل. والأحد اوقف الامن العام رجلا نت التابعية السورية وزوجته اللبنانية وشخص آخر لبناني الجنسية اعترفوا بالعمالة لصالح العدو ومراقبة شخصيات عسكرية.
والثلاثاء ادعى القاضي صقر صقر على ثلاثة اشخاص بجرم العمالة وأحالهم الى المحخكمة العسكرية.
Your General Security serves Shia and Iranian interests, full stop! Explain how you allow the sectarian terrorist militia members to go and come so freely without even a question.
The Syrian activist Abbas Ibrahim claims is an Israeli agent is a well known anti Assad and anti Hezbollah activist so Ibrahim framed him as a spy.
hateful eyes so clear in the picture... can't believe hezbollah bombarded this sectarian to head of general security... they really have no shame!
Israel, Hezbollah, Abbas Ibraheem, and General Aoun are the only 4 countries working for Lebanon's interests at the moment.... the rest pfffft.
some details I found:
اعتقل الأمن العام اللبناني المعارض السوري، رامز نجيب السيّد، وخطيبته اللبنانية، سلام شكر، وفيما أعلن الجهاز أن التهمة تتعلق بالتجسس "لصالح إسرائيل"، تبين أنه جرى تغيير مسار الملف من تهمة "إرهاب" إلى "عمالة".
وأوقف السيد، وهو من المعارضين لنظام الأسد، قبل ما يقارب الشهر في مدينة صيدا (جنوبي لبنان) وصودرت من منزله بعض الوثائق والأوراق، فضلاً عن حاسوبه الشخصي.
وقال المحامي "نبيل الحلبي"، لـ"العربي الجديد"، إن" شكر" تواصلت معه بعد توقيف خطيبها وأكدت أن "التهمة التي وجهت للسيد كانت محددة بالعمل مع مجموعات إرهابية".
وأضاف: "أوقفت سلام شكر بعد أسبوع من توقيف خطيبها، ولدى محاولة السؤال عنه وعن ملف في الدوائر الامنية".
ومع إحالة ملف "السيد" والشكر إلى القضاء العسكري، تبيّن أن التهمة الموجهة إليهما هي "التخابر مع إسرائيل"، وبالتالي تم تغيير مسار الملف من تهمة "إرهاب" إلى "عمالة".
وتبرر هوية "السيد" السياسية والعقائدية التي تضعه في موقع البعيد عن أي ارتباط عقائدي أو سياسي محتمل مع أي طرف إسلامي، انحراف التهمة من "إرهاب إلى عمالة"، وفق ما يشير ناشطون داعمون للثورة السورية.
ويتساءل هؤلاء عن الإخباريات، التي استندت إليها القوى الأمنية لتوقيف السيد، تحديداً لجهة احتمال وضع "الكيدية السياسية في مقدمة هذه الإخباريات"، خصوصاً وأن للسيد "موقفاً واضحاً ومعارضاً لحزب الله، ويعبر عنه بشكل علني في حياته اليومية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي".
The General Shia Security is a more appropriate name for this thug's security agency.
Patriotism means that you do not receive money and weapons from the outside and do not obey to external orders.
"Un peuple qui élit des corrompus, des rénégats, des imposteurs, des voleurs et des traîtres n'est pas victime! Il est complice."
(George ORWELL)