جنبلاط ينتقد كيفية توزع الصلاحيات في الدولة: أي مصدر نصدق ومن هو المسؤول عن أمن المواطن؟
Read this story in English
انتقد رئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" النائب وليد جنبلاط كيفية توزع الصلاحيات في الدولة لاسيما على الصعيد الامني، سائلا "كيف ومن نصدق من هذا التنوع بالمصادر ومن هو المسؤول عن أمن المواطن"؟
وقال جنبلاط في تغيردة له على "تويتر" الخميس "في لندن يكتشف وزير الداخلية نهاد المشنوق ان هناك ثغرات أمنية في مطار بيروت ويعد بمعالجتها، كيف يمكن التصديق، ونرى الفوضى والاهمال في كل مكان وآخر الفصول كان موضوع الانترنت، والذي يحاول ما يسمى بمصدر أمني رفيع التقليل من أهميته لانه قد يكون من المستفيدين".
وأضاف "كيف نصدق ومن نصدق من هذا التنوع في المصادر وفي توزع الصلاحيات والتنافس كما يجري في أمن الدولة، ومن هو المسؤول الأمني او العسكري الذي يبالي بأمن المواطن. نرى مراكبهم الجرارة مع جيوش المرافقين".
وكان المشنوق تعهد من لندن بمعالجة الثغرات الامنية في مطار رفيق الحريري الدولي وذلك بعد ساعات على التفجيرين الذين هزا مطار ومترو في بروكسل.
اما على صعيد الاتصالات، فتم الكشف مؤخرا عن شبكات انترنت غير شرعية وقعت مؤسسات وادارات الدولة ضحيتها يتباعها وزير الاتصالات بطرس حرب والنائب حسن فضل الله الذي أعلن عن هدر مالي كبير وخرق امني تعرضت له الدولة.
ويزداد الجدل حول هذه القضية، إذ يحمل الاطراف بعضهم بعضا مسؤولية ما جرى.

"“From London, a minister (Interior Nouhad al-Mashnouq) stated that there are security shortcomings at the Beirut airport and has vowed to address them."
That is Minister Mashnouq who keeps writing checks that his mouth cannot cash.

The actual politicians are incompetent. All of them except some very few are totally inept.
We need a new country.

So you ordered the closure of Naameh landfill out of your concern for citizens' safety only to agree to reopen it 9 months later. Another tweet from a useless criminal warlord.