الحريري عن "التقوى والسلام": سننزل القصاص بالمتهمين من أدنى قتلتهم الى رأس نظامهم المجرم
Read this story in Englishتعهد رئيس تيار "المستقبل" سعد الحريري ببذل الجهود "حتى النهاية" لإنزال القصاص بالمتهمين في تفجير مسجدي "التقوى والسلام" من أدنى قتلتهم الى رأس نظامهم المجرم، متوجها بالشكر الى القضاء وقوى الأمن الداخلي وسائر القوى الأمنية والعسكرية التي ساهمت في كشف ملابسات التفجير.
وقال الحريري في سلسلة تغريدات له على تويتر الجمعة "مع صدور القرار الاتهامي في تفجير مسجدي التقوى والسلام في طرابلس، أتوجه بالشكر للقضاء وقوى الأمن الداخلي وشعبة المعلومات وسائر القوى الأمنية والعسكرية التي ساهمت في الوصول إلى هذه اللحظة.
وكتب "القرار الاتهامي يسمي بوضوح الضابطين في مخابرات النظام السوري محمد علي علي (فرع فلسطين) وناصر جوبين (الأمن السياسي)، وهو بالتالي يوجه الاتهام المباشر إلى النظام السوري ومخابراته وأجهزته".
وذكََر الحريري "لقد قلنا منذ اللحظة الأولى أننا لن نكل عن ملاحقة المجرمين الذين ارتكبوا هذه الجريمة الإرهابية وأننا سنثأر بالعدالة لأرواح شهدائنا الأبرار وجراح الضحايا الأبرياء".
وأضاف "ها نحن أخيرا أمام ساعة الحقيقة التي تسطر فيها العدالة مذكرات ملاحقة ضباط وعناصر أمني جهاز مخابرات نظام الأسد الذين اعتقدوا يوما أن أحدا لن يكشفهم ولن يسميهم (...) وإننا سنتابع حتى النهاية جهود إلقاء القبض على المتهمين وإنزال القصاص العادل بهم، من أدنى قتلتهم إلى رأس نظامهم المجرم".
وأصدر القضاء القرار الاتهامي في قضية تفجير مسجدي التقوى والسلام في مدينة طرابلس، وقضى بملاحقة ضابطين في المخابرات السورية تبين انهما خططا وأشرفا على عملية التفجير.
وفي 23 آب 2013 أقدم مجهولون على تفجير مسجدي التقوى والسلام في طرابلس ما أدى إلى سقوط 45 قتيلا وأكثر من 800 جريح تقريبا.
The four remaining Christians in Lebanon boarded a flight for Israel today with four other aircraft carrying their gold reserves, most of which turn out to be bags filled with sand.
Lebanon's Article 24, which reserves half of Parliament to these four Christians, makes it a national security threat to its neighbors. Worse than a monarchy is a self-loathing democracy which gives with one hand and takes away with the other, and then, with that other, smashed you on the head. Neighboring states have to ask themselves, "What is the population of Lebanon doing with this Article 24: is it their excuse for not being good citizens, a license to be pirates?"