الإشتراكي: جنبلاط يكتفي بوضع زهرة على ضريح والده بذكرى ميلاده الأحد
Read this story in Englishكشف الحزب التقدمي الإشتراكي أن رئيس الحزب النائب وليد جنبلاط "يكتفي جنبلاط بوضع زهرة على ضريح" والده كمال جنبلاط، وذلك بعد عدة تقارير صحفية أفادت بأن لجنبلاط في المناسبة كلمة مميزة وهو سيعيد إحياء "اللقاء الديمقراطي".
وقال الحزب في بيان لمفوضية الإعلام فيه مساء الجمعة "في إطار التقليد السنوي لاحياء ذكرى ميلاد المعلم الشهيد كمال جنبلاط، يكتفي رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط بوضع زهرة على ضريح المعلم الشهيد في المختارة صباح يوم الأحد المقبل مع الأصدقاء والرفاق".
وجزمت المفوضية "أنه ليس هناك من إحتفال مركزي كما سبق وتم تداوله في عدد من وسائل الاعلام".
وكان قد تحدثت معلومات صحافية عن نية جنبلاط بإعادة "بعث" اللقاء من جديد، في ظل المواقف المتقاربة بينه والنواب الأربعة: مروان حمادة، فؤاد السعد، هنري حلو، انطوان سعد، وبعد عدة لقاءات جرت بين الجانبين.
وبدأت مواقف جنبلاط تقترب من هؤلاء الشخصيات بإعلانه تأييده الكامل لتمويل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان ورفضه اعتماد الكيدية في الحكومة والأهم أنه رفض "الحل الأمني" للنظام السوري بوجه المتظاهرين "السلميين"، إلا ان جنبلاط أعلن اليوم الجمعة أنه في تحالف مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ولن يتصل بالسابق سعد الحريري للقاء بينهما.
وحلّ اللقاء الديمقراطي على خلفية الانقسام الذي أحدثته تسمية نجيب ميقاتي لرئاسة الحكومة داخل نواب تكتل جنبلاط آنذاك، حيث عمد جنبلاط ومعه ستة من نواب اللقاء الى ترشيح ميقاتي في حين سمى بقية النواب الحريري.
وقد أعلن جنبلاط انفصاله التام عن قوى 14 آذار في 2 آب 2009 ما سمي حينها بـ"الإنعطافة الشهيرة".
this is the last time walid does this before he watches the bodies of kamal's murderers come floating down river.
To sikoflebanon:
I, 100% agree with your statement. One thing though I am not sure why you chose your screename as such. I ask you please to love and/or continue to love Lebanon until such day where peace, happiness and prosperity are attained by ALL Lebanese so we can at least enjoy the beauty of our beloved homeland, Lebanon and make it again a paradise on earth.
Peace
The only way he could honor his father is by righting a wrong. Apologize for the murder of hundreds of Christians (old men and women) in the mountains by the Druze and disavow the real murderers of his father, the Syrian regime of Hafez and Bashar el Assad. Other than that, he will always be a chameleon that would not amount to much.