الاعتداء على المرشح المعارض لحزب الله علي الامين في الجنوب
Read this story in Englishنُقل المرشح المناهض لحزب الله في الانتخابات النيابية علي الأمين إلى المستشفى الأحد بعدما تعرض للضرب في بلدته شقرا في الجنوب.
والأمين هو صحافي يعد صوتا مناهضا بشدة لحزب الله، وهو عضو في لائحة مناهضة للحزب في الانتخابات البرلمانية المقبلة في السادس من أيار.
وقال "كنت أعلق أول صورة لي عند مفرق في بلدة شقرا على بعد مئة متر من بيتي" عندما اقتربت مجموعة من نحو "50 شخصا" وطالبوا بإنزال الصورة. وأضاف أنه لدى رفضه إزالة الصورة بدأوا بضربه.
وأضاف "أنا الآن في المستشفى. كُسر سني وظهري يؤلمني بشدة وتعرضت لضربة على الرأس".
واتهم الأمين، المرشح عن المقعد الشيعي، حزب الله مباشرة قائلا إن المجموعة التي هاجمته "منظمة ومعروفة" مشيرا إلى أنهم "مكلفون من حزب الله" لضربه.
والانتخابات النيابية المقبلة في لبنان هي الأولى التي تجري منذ العام 2009 بعدما أدت سنوات من الأزمات السياسية والمخاوف الأمنية إلى تمديد ولاية البرلمان عدة مرات.
وهذه المرة الأولى التي يترشح فيها الأمين عن دائرة انتخابية في جنوب لبنان يمنحها القانون الانتخابي الجديد 11 مقعدا -- بينها ثمانية الشيعة.
ويعد حزب الله وحركة أمل القوتين السياسيتين الأكثر نفوذا في قضاء بنت جبيل حيث تقع بلدة شقرا التي يتحدر منها الأمين.
وكان الأمين تلقى تهديدات في السنوات الأخيرة لكنه أصر أن اعتداء السبت لن يقف في طريقه.
وقال "لن تؤثر هذه الحادثة علينا، نريد أن نمضي قدما في الانتخابات. لكن نريد أن يعرف العالم كيف هو شكل الانتخابات تحت حزب الله".
ورأى مصدر في "حزب الله" في حديث للـLBCI أن الاعتداء على المرشح علي الأمين في شقرا هو جزء من الحوادث التي ترافق الانتخابات في القرى والبلدات"، مذكرا بحوادث سابقة رافقت الحملات الانتخابية مثل اطلاق النار على موكب الوزير حسين الحاج حسن والاشكال بين المرشح رجاء الزهيري ومناصري تيار المستقبل في طريق الجديدة على مرأى من القوى الامنية.
وأكد المصدر أن الحزب يرفض ويدين ويستنكر اللجوء الى العنف، داعيا الى عدم الانجرار لهذه الأساليب كي تجري الإنتخابات بأجواء حضارية وهادئة.
يذكر أن في العام 2013، قتل متظاهر شاب ضد تدخل حزب الله في الحرب الدائرة في سوريا، ووجه كثيرون أصابع الإتهام إلى حزب الله بالمسؤولية عن الحادث. لكن لم يتم توجيه الاتهامات رسميا لأي جهة.
تعرض الصحفي اللبناني المرشح في الانتخابات النيابية علي الأمين، الأحد، لضرب مبرح على يد مجموعة من حزب الله، أثناء محاولته تعليق لافتات دعائية.
وروى الأمين رئيس تحرير موقع “جنوبية”، وقائع الاعتداء الذي تعرض له في بلدته شقرا في قضاء بنت جبيل، مما أسفر عن إصابات عدة، نقل على إثرها للمستشفى.
وتحدث الصحفي اللبناني لـ”سكاي نيوز عربية” قائلا: “أنا مرشح للانتخابات النيابية. كنت أقوم شخصيا بتعليق بعض الصور لي كمرشح حتى جاءت مجموعة من أكثر من 30 شخصا أمام الملأ، قاموا بالضرب والرفس والضرب على الوجه. كسر أحد أسناني”.
وتابع الأمين بصوت خافت: “هؤلاء مجموعة من الشبيحة الذين اعتدنا عليهم. هم عناصر من حزب الله يستقوون بالسلاح لمصادرة كل من يقول رأيا مختلفا، برسم رئيس الجمهورية ورسم كل من يقول إن هناك شيئا من الديمقراطية في هذا البلد وإن هناك انتخابات نيابية”.
واعتبر الأمين أن حزب الله “يفوز بسلاحه وبضغطه على الناس. لا أحد يقوم بحمايتنا”.
http://janoubia.com/2018/04/22/سكاي-نيوز-ضرب-مبرح-من-عناصر-حزب-الله/
Where were the military forces or the ISF? Nowhere to help the honorable candidate. What will happen to the culprits? Nothing, because this has been ongoing since late 2004.
Sorry to say I'm not surprised at all. Sayyed Ali al-Amin and his family have been targets of Hezballah's Neanderthals for years. One day the funding will dry up and Hezballah will die off. But the al-Amin clan will still be shining beacons of learning and free thinking working to show the Neanderthals the way out of ignorance.
سلم رئيس اتحاد بلديات كسروان _ الفتوح جوان حبيش درعًا ومفتاح كسروان الى مرشح “حزب الله” في جبيل حسين زعيتر.
ويظهر في الفيديو تقديم حبيش مفتاحًا مع الدرع الى زعيتر لتسليمه بدوره الى أمين عام “حزب الله” حسن نصرالله.
https://www.lebanese-forces.com/2018/04/22/hbeish-zaeiter/
https://www.youtube.com/watch?time_continue=2&v=xn76_vE9jjw
Nasrallah's unending TV presence like bad infomercials, the attacks on Al-Amine and Al-Jawhari and the repeated destruction of opposing billboards shows a nervousness never seen before in the Shiite duo camp. That's strange with all polls seeming to point to easy wins for them with minimal loses almost everywhere. I wonder if the nervelessness stems from their internal poling showing otherwise.
That is the same thing, if a Sunni man in Tripoli smeared King Salman, or a Druze man in Aley smeared Jumblat or a Christian in Zahle insulted Geagea.
Ofcourse supporters will be mad if someone like that roams around, as would any other party in Lebanon.
For those who still didn't understand who is controlling and occupying the country...
For those who still didn't understand who is controlling and occupying the country...
For those who still didn't understand who is controlling and occupying the country...
For those who still didn't understand who is controlling and occupying the country...
For those who still didn't understand who is controlling and occupying the country...