جنبلاط يؤكد أن دعمه للشعب السوري لا يغير في "تحالفاته الداخلية"
Read this story in Englishأعلن رئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط أن دعمه للشعب السوري لا يغير في تحالفاته الداخلية، لافتا الى أن وزرائه باقون في الحكومة، مؤكدا بقائه على "الثوابت في تنظيم الخلاف مع حزب الله"، و مجددا في الوقت عينه رفضه لاستخدام السلاح في الداخل.
وقال جنبلاط في كلمة له ألقاها أمام كوادر من حزبه في منطقة الخلوات (المتن الأعلى) : "أننا اخترنا الشعب السوري، وهذا لا يعني تغييرا في لقاء التحالفات، اتفقنا مع حزب الله على تنظيم الخلاف، هم لديهم وجهة نظر في ما يتعلق بالنظام السوري ولدينا وجهة نظر مع الشعب السوري".
وذكر جنبلاط أن " آخر مرة كنت فيها في هذا المكان كان الجو متوترا قليلا، لكن مع عقلاء المتن، والجيش اللبناني آنذاك استطعنا ان نهمد الفتنة".
وعليه، أشار الى أن مقتل "الشهيد لطفي زين الدين سنة 2009 كان حادثا فرديا"، مضيفا: "بعد 7 أيار كانت هناك تسوية منعا للفتنة، انا وسعد الحريري قمنا بتسوية كي لا تكون هناك فتنة، لانه في السياسة، تتقدم السياسة وتذهب السياسة، لكن أهم شيء الا نختلف على الارض".
وإذ استذكر الحرب "وصراع الامم التي سببت دمارا وخرابا في لبنان عندما كانت الحروب السابقة العبثية والتي لم ينتصر فيها احد"، قال جنبلاط "ندعو بطول العمر للبطريرك نصرالله صفير الذي ختم الجرح الكبير في الجبل في المختارة"، مؤكدا انه ما زال مستمرا بهذه التسوية التي أنجزت في 7 أيار، ولاحقا مع أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله".
وأضاف: " ثورة الشعوب العربية التي بدأت في تونس اواخر 2010 وانطلقت، تونس، مصر، ليبيا، ثم في 15 آذار بدأت في سوريا، اطفال درعا، ونقول لو للتاريخ، لو عولج الامر آنذاك بالشكل الحكيم وجرى الاقتصاص من الذين اقتلعوا أظافر أطفال درعا، لما وصلت سوريا الى ما وصلت اليه"
وأردف: "ثم راحت الامور من آذار الى ايار الى 9 حزيران وكان آخر لقاء بيني وبين بشار الاسد، ومن وقتها الانسان يجب أن يختار، وأن يكون منطقيا مع نفسه ومع حليفه السياسي ومع أدبياته السياسية".
وأوضح أن " من يناصر الشعوب ضد الطغاة يجب أن يستمر في مناصرة كل الشعوب بدون تمييز"، مذكرا أن "آخر لقاء كان في 9 حزيران ومنذ ذلك التاريخ كان الفراق وانتهينا وحسمنا موقفنا كحزب اشتراكي مع الشعب السوري".
وذكر جنبلاط أن " آخر مرة كنت فيها في هذا المكان كان الجو متوترا قليلا، لكن مع عقلاء المتن، والجيش اللبناني آنذاك استطعنا ان نهمد الفتنة".
وعليه، أشار الى أن مقتل "الشهيد لطفي زين الدين سنة 2009 كان حادثا فرديا"، مضيفا: "بعد 7 أيار كانت هناك تسوية منعا للفتنة، انا وسعد الحريري قمنا بتسوية كي لا تكون هناك فتنة، لانه في السياسة، تتقدم السياسة وتذهب السياسة، لكن أهم شيء الا نختلف على الارض".
وإذ استذكر الحرب "وصراع الامم التي سببت دمارا وخرابا في لبنان عندما كانت الحروب السابقة العبثية والتي لم ينتصر فيها احد"، قال جنبلاط "ندعو بطول العمر للبطريرك نصرالله صفير الذي ختم الجرح الكبير في الجبل في المختارة"، مؤكدا انه ما زال مستمرا بهذه التسوية التي أنجزت في 7 أيار، ولاحقا مع أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله".
وأضاف: " ثورة الشعوب العربية التي بدأت في تونس اواخر 2010 وانطلقت، تونس، مصر، ليبيا، ثم في 15 آذار بدأت في سوريا، اطفال درعا، ونقول لو للتاريخ، لو عولج الامر آنذاك بالشكل الحكيم وجرى الاقتصاص من الذين اقتلعوا أظافر أطفال درعا، لما وصلت سوريا الى ما وصلت اليه"
وأردف: "ثم راحت الامور من آذار الى ايار الى 9 حزيران وكان آخر لقاء بيني وبين بشار الاسد، ومن وقتها الانسان يجب أن يختار، وأن يكون منطقيا مع نفسه ومع حليفه السياسي ومع أدبياته السياسية".
وأوضح أن " من يناصر الشعوب ضد الطغاة يجب أن يستمر في مناصرة كل الشعوب بدون تمييز"، مذكرا أن "آخر لقاء كان في 9 حزيران ومنذ ذلك التاريخ كان الفراق وانتهينا وحسمنا موقفنا كحزب اشتراكي مع الشعب السوري".
وتابع: “الآن، اخترنا الشعب السوري، هذا لا يعني تغييرا في لقاء التحالفات، اتفقنا مع حزب الله على تنظيم الخلاف، هم لديهم وجهة نظر في ما يتعلق بالنظام السوري ولدينا وجهة نظر مع الشعب السوري"، معتبرا أنه "على المدى التاريخي سيدركون أنهم مخطئون".
كما تمنى جنبلاط على "الروس والايرانيين أن يخلصوا سوريا"، لافتا الى أن سيدركون أيضا خطأهم في دعمهم للنظام السوري.
وحول المحكمة الدولية أعرب جنبلاط عن تفهمه لحيثيات حزب الله حول موضوع اغتيال رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري، وقال: " اذا ارادوا أن يتوجهوا الى المحكمة الدولية والقرائن الموجودة لديهم وان كانت صحيحة ويدافعوا عن انفسهم، هم ما زالوا في اطار الشبهة، الاتهام"، مدينا بشدة "طريقة الاغتيال السياسي أو أسلوب الاغتيال السياسي الذي أدخله السوري الى البلد".
jumblat is serving lebanon inside the gvmt more than he is outside.
but i dont know how walid beik is maintaining stable relations with hizb,hassoun knows that mikati gvmt is the last gvmt under his control.
i hope walid beik can finish his game b4 getting killed.
Does that mean you too have realized that the regime in Syria is doomed and that you as an f.t. support the revolution lol?
Can Russia really afford another year of support for regime atrocities in Syria? Lavrov clearly thinks that the people are not gona back down (another fact inferred in lavrov statements). Was Russia able to support to Milosovich to the end ?..anyone with a clear head will realize that sooner or later the people in Syria will prevail.
so let's see, he supports the STL, he is against the Syrian regime and against Hhizbolla's weapons internally....what is making him different from the M14 camp? lol I wonder when M8ers are going to realize this dude is playing the and taking the for a ride lol
f.t, jumblatt is only saying nice words to M8 cause he is afraid for his life, grow up, he hates their gutts in his heart and he does not believe that anyone will hand any weapons, unless you believe the earth is flat you believe any of that will happen. Let me give you a dim/realistic expectation. There will be more weapons in lebanon instead of less following the chaos/collapse of the syrian government/society, there will be another fundamentalist organization with weapons to counter the hizzies. I hope in my heart that i am wrong, but that is what history suggests.
Walid Jumblat's politics has always been built on contradictions.
So it would be unwise to take his words seriously.
Jumbo jumby is funny. Is anyone still listening to him? Well, except some fools like us ^^
Funny this happens after Geagea's assassination attempt. Is the intimidation/death threat tactics at work again?
not sure what's more captivating, watching my series Games of thrones or reading stuff about Wally(gator).
Let's summarize what Jumblat said: Assassinations were introduced by the Syrians regime, and who is executing them on the ground since 1976?
It is okay if I re-arm and have weapons outside the state authority for now but let's not use it for internal disputes which is why I switch sides, who is guarding those weapons to draw the line? or I'll ask the question in a different way who has the highest authority of the land? the state or militias?
Then thru dialogue everything will be resolved? no it does not work as it has not worked for 35 yrs, the only way out is to write a new law that every bullet must be received thru the Army and in turn the Army can funnel it to whomever in the case of state of emergency (Attack on the state), it's illegal for any party or individual to receive or engage in any arms deals period as the security of every street belong to the ISF.