تقارير: فريق الدفاع عن مصطفى بدر الدين قدم طعناً بشرعية إنشاء المحكمة الدولية
Read this story in Englishقدم فريق الدفاع عن مصطفى بدر الدين الجمعة طعناً بشرعية إنشاء المحكمة الدولية الخاصة بلبنان عبر إحالة مذكرة بهذا الشأن على غرفة الدرجة الأولى التي يرأسها القاضي روبرت روث.
وبحسب صحيفة "الأخبار" السبت، ذكر فريق المحامين عن بدر الدين الذي يرأسه المحامي الفرنسي من أصل لبناني أنطوان قرقماز، في نصّ المذكرة أن المحكمة الخاصة أنشئت خلافاً للقانون، وأن مجلس الأمن الدولي استغل سلطته لإمرار القرار 1757 (2007).
واستند نصّ الطعن إلى 10 معطيات قضائية أساسية بحسب بيان إعلامي صدر الجمعة عن فريق الدفاع.
وأبرز المعطيات "عدم اجازة اعتبار اغتيار رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري تهديداً للسلام والأمن الدوليين"، بحسب "الأخبار".
وأضافت "إن في إنشاء المحكمة الخاصة بلبنان تمييز غير مبرّر؛ فهي لم تنشأ لتلاحق مجموعة جرائم ارتكبت في منطقة محددة وخلال زمن محدّد، بل لحادث جنائي واحد".
وتابعت الصحيفة، وفي معطيات الطعن "إن خطوة إنشاء المحكمة الخاصة بلبنان لا تتناسب، استناداً إلى القانون الدولي، مع سلطات الأمم المتحدة وممارسات الدول الأعضاء. إن إنشاء المحكمة الدولي يتناقض مع العمل من أجل نشر السلام والأمن في المنطقة، ويؤدي إلى عدم الاستقرار ــ انقسام المجتمع اللبناني وتجزئة مذاهبه وقواه السياسية".
كما أضافت أنه في سياق المعطيات جاء أيضا "إن المحكمة الخاصة بلبنان أنشئت خلافاً للدستور اللبناني وخلافاً للسيادة اللبنانية بحسب القانون الدولي. وكان مجلس الأمن على علم بذلك قبل إنشاء المحكمة وخلاله".
يذكر أن فريق الدفاع الذي يرأسه المحامي قرقماز يضمّ المحامي جون جونز والقانونيتين بولين بارانيس وساندرا ديلفال.
من جهته، أعلن وزير العمل سليم جريصاتي في حديث لإذاعة "الشرق" السبت أن "فرق الدفاع الاربعة قدمت للمحكمة الدولية لوائح تؤكد عدم شرعية المحكمة، و16 محامي دفاع كتبوا بمفهوم القانون الجنائي الدولي انها غير شرعية".
وكان قد حدد قاضي الاجراءات التمهيدية دانيال فرانسين موعد نهائي أي 4 أيار، للدفع بعدم اختصاص المحكمة.
وبحسب القرار الاتهامي الصادر عن المحكمة فان اربعة عناصر من حزب الله ضالعون اعتداء 14 شباط وصادرة بحقهم مذكرات توقيف من المحكمة الخاصة بلبنان تم تسليمها في 30 حزيران 2011 الى السلطات اللبنانية اضافة الى نشرات حمراء صادرة عن الانتربول.
والمتهمون الأربعة هم سليم جميل عياش ومصطفى أمين بدر الدين وحسين حسن عنيسي وأسد حسن صبرا، وكلهم لبنانيون ينتمون إلى حزب الله وما زالوا متوارين عن الانظار.
well this mean hizbushaitan recognizes this court.
but their claims will be rejected on the following basis:
- hizbushaitan is considered as an international terrorist orgnization by the world community.
- thus all their claims are flawed.
anyway, at the end of this tribunal, there will be no hizbushaitan anymore.
well this mean hizbushaitan recognizes this court.
but their claims will be rejected on the following basis:
- hizbushaitan is considered as an international terrorist orgnization by the world community.
- thus all their claims are flawed.
anyway, at the end of this tribunal, there will be no hizbushaitan anymore.
The defendants convey the same discourse that the Baath regimes kept producing during years to our handcuffed countries and souls)i.e
"We need our quota of indispensible regular killings"
"These killings cover all,from the poor little school kid to top Statesmen,journalists,artists,officers,religious leaders and by-standers"
When a foreign source asks us for accountabilty,it is expeditiously accused of plotting against our eternal resistance-busy error-free Umma(and sub-ummas, like Hezbo)
When the Int.Community calls us to task, our octopussy regime swiftly points its many fingers to Israel and denounces double standards.
If in order attend to this cancer,the Security Council takes action, then, octopussy,after a zillion embarrased hesitations and zig-zaging,asserts with foxy Qorqmartness that "what we did not commit" was nobodie's business and is not a mass killing or a terrorist threat".
How can a country blessed with such a miserable curse breathe & thrive?