الراعي دعا الى "قانون انتخابي جديد يحترم حرية المواطن" في اختيار من يريد
Read this story in Englishشدد البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الى الحاجة في لبنان الى "قانون انتخابي جديد يحترم حرية المواطن في اختيار الشخص الذي يريد والذي يرى فيه الكفاءة والاخلاص للوطن".
اكد البطريرك الماروني مار بشاره بطرس الراعي اننا في "لبنان في حاجة الى قانون انتخابي جديد يحترم حرية المواطن في اختيار الشخص الذي يريد".
ولفت الى اننا "في حاجة الى قانون انتخابي جديد يحترم حرية المواطن في اختيار الشخص الذي يرى فيه الكفاءة والاخلاص للوطن والتفاني لكي يفوضه ان يحكم باسمه ويحاسبه في ما بعد".
وتابع الراعي الى أننا "ايضا في حاجة الى عيش الديموقراطية التي هي حق الانسان الترشح للانتخابات فنحن بحاجة الى استكمال الدولة المدنية في نقطة اساسية موجودة عندنا في لبنان وانتم في كندا تعيشون ابعادها، فالدستور يتحدث عن فصل السلطات الاجرائية والتشريعية والقضائية والادارية".
وأشار الى أن "كل شيء مسيس الادارة والقضاء والبلد لا يمكن ان يستمر هكذا لدينا اليوم عدة مراكز شاغرة على الصعيد الديبلوماسي ولا تحصل التعيينات لان كل شيء مسيس، فاذا كان الشخص الذي يجب ان يعين في الوظيفة عليه تأدية حسابه لزعيمه فهذا يعني ان لا علاقة للشعب وللدولة وهذا شيء لا يمكن ان نقبل به".
وأكد على أن "استكمال الدولة المدنية تقتضي الفصل الكامل ليس فقط بين الدين والدولة بل الفصل الكامل بين السياسة والادارة والقضاء".
وجاء كلام البطريرك الراعي في عشاء اقامته الرعية المارونية في ولاية مونتريال كندا، في حضور حشد من ابناء الجالية اللبنانية وممثلين عن القيادات الروحية المسيحية والاسلامية والحزبية ووفد المؤسسة المارونية للانتشار برئاسة نائب الرئيس المهندس نعمة افرام وعدد من الفاعليات.
Dream on Your Beatitude. You are talking about the ending of sectarian confessional politics. God willing, this will happen, but not at a time when one of the sectarian confessional parties has an armed force and is willing to use it against all others. Not when one party's armed existence is an affront to the concept, much less the operation of the Lebanese nation.
When that ends, then we can talk about ending sectarianism and start building a modern state under the rule of law.
Dream on Your Beatitude. You are talking about the ending of sectarian confessional politics. God willing, this will happen, but not at a time when one of the sectarian confessional parties has an armed force and is willing to use it against all others. Not when one party's armed existence is an affront to the concept, much less the operation of the Lebanese nation.
When that ends, then we can talk about ending sectarianism and start building a modern state under the rule of law.
If he was talking about ending confessionalism ("National Accord" was the arrangement whereby Christians got MORE THAN half the seats in Parliament), would you order up a hit on him?
Secularism is the ultimate solution that would work only if the Lebanese find in Lebanon an equalitarian system that protects their freedoms and respects their rights.
Secularism will not work when the Lebanese have confessional allegiances extending beyond Lebanon's borders and when large sectors of them work for countries that pretend to represent their sectarian interests.