14 آذار تتجه الى طاولة الحوار لـ"طرح سلاح حزب الله" وتتلقى انتقادات من جنبلاط
Read this story in Englishشدد رئيس "جبهة النضال الوطني" على أن لا بديل للحوار من أجل الوصول الى قواسم مشتركة، رافضاً الدوران في "حلقة مفرغة". في حين أن مصادر في قوى 14 آذار أكدت انه سيكون للقوى "ما تقوله اذا لم تبحث الجلسة الحوارية الاثنين في سلاح "حزب الله"".
ولفت جنبلاط في حديث الى صحيفة "السفير" الى أن أهمية الحوار تكون في انتاجيته، موضحاً "هذا يعني أنه مع انعقاد الجولة الجديدة هناك ضرورة للبدء بمقاربة الاساسيات، ولا سيما منها البند المتعلق بالسلاح الفلسطيني خارج المخيمات، وهذا ما سبق ان تم الاتفاق عليه، وكذلك مقاربة السلاح الموجود داخل المدن، ووضع حد لكل فلتان السلاح، لأن هذا الوضع لا يحتمل".
وعقدت اول جلسة للحوار في 11 حزيران في قصر بعبدا بدعوة من رئيس الجمهورية ميشال سليمان، واتفق المتحاورون على رفض اللجوء الى العنف والسلاح و"صون السلم الاهلي" ورفض تحويل لبنان "مقرا او ممرا" لتهريب السلاح والمسلحين الى سوريا، او اقامة "منطقة عازلة" داخل حدوده.
الى ذلك انتقد جنبلاط عبر "السفير"، ما وصفه بـ"المكابرات والمبالغات السياسية التي تطلقها بعض قوى 14 آذار باتجاه الحكومة، وخصوصاً من قبل "ذاك القابع على التلًة" (رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع)، فهو كما (رئيس كتلة "المستقبل" النيابية) فؤاد السنيورة و"زعيم الكاثوليكية العالمية" (ميشال فرعون) و"سائر عباقرة 14 آذار، يريدون إسقاط الحكومة، ولكن كيف سيسقطونها، وهل لديهم البديل؟".
وشدد جنبلاط على أن "لا تغيير حكومياً، والمسألة لا تحتاج سوى الى قليل من الفعالية والجهد، فلدينا رئيس حكومة (نجيب ميقاتي) ممتاز، فقط اعطوه "شويّة معنويات"، وليحل عنه (رئيس تكتل "التغيير والاصلاح النائب) ميشال عون".
من جانبها، أفادت أوساط رئيس كتلة "المستقبل النيابية" فؤاد السنيورة أنه وممثلي 14 آذار يتجهون الى طاولة الحوار متسلحين بثلاثة ثوابت، اهمها "الدفع في اتجاه إقرار مبدأ وضع سلاح "حزب الله" بإمرة الدولة، على ان تُترك الصيغة الإجرائية للنقاش، مع الاستعداد لإبداء مرونة في التفاصيل إذا تم التوافق على المبدأ".
وتتمسك القوى "ببرمجة ما اتفق عليه خلال جلسات الحوار السابقة، لا سيما في ما خص السلاح الفلسطيني وترسيم الحدود مع سوريا"، الى جانب "تفعيل إعلان بعبدا حتى لا يبقى مجرد حبر على ورق، مع ما يتطلبه هذا التفعيل من تطبيق لبنود الإعلان، الذي شدد على الالتزام باتفاق الطائف والدستور، وأكد اعتماد الحياد وعدم الدخول في المحاور الاقليمية".
كما نقلت صحيفة "النهار" عن مصادر في 14 آذار قولها ان "التحالف السيادي سيكون لديه ما يقوله اذا لم تبحث الجلسة الحوارية اليوم في سلاح "حزب الله" وسيصدر عنه "موقف قوي قد يتجاوز اعلان الحرد"، من غير ان تجزم بأن جلسة اليوم (الاثنين) يمكن ان تكون الاخيرة".
وأفادت "النهار" أن قياديين في 14 آذار "لا يتوهمون من الاساس ان طاولة الحوار قادرة على حل مسألة سلاح "حزب الله"، وهم يشاركون فيها على غرار الاطراف الآخرين في قوى 8 آذار لتوفير مظلة نفسية لاستمرار الهدوء والاستقرار في انتظار جلاء الاوضاع في المنطقة وخصوصا في سوريا، وعدم انعكاسها على لبنان".
وأوضحت أن "المسألة هي "شراء الوقت" وفي هذه الحال يخشى الطرف الذي قد يفكر في مغادرة طاولة الحوار الى غير رجعة ان يلي ذلك تفجير أمني ما ويجري تحميله هو المسؤولية".
بدوره أعلن رئيس "كتلة الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد في حديث الى "السفير" أن "النقطة الأساسية في الحوار هي التوصل الى استراتيجية وطنية للدفاع، وقد سبق لـ"حزب الله" ان عرض وجهة نظره حولها، بلسان أمينه العام، خلال الجلسات الاولى للحوار التي انعقدت في مجلس النواب، وجاءت نتائج حرب تموز لتؤكد صحة مقاربته القائمة على قاعدة التنسيق والتناغم بين الجيش والمقاومة في مهمة الدفاع.
وانعقدت جلسة الحوار في بعبدا، في ظل الغياب الثاني لـ"القوات اللبنانية" ورئيس "تيار المستقبل" سعد الحريري ووزير المال محمد الصفدي، اضافة الى نائب رئيس مجلس النواب فريد مكاري الذي غادر لبنان الاحد.
if hizbushaitan refuse to discuss handing over their arsenal to the army, then what is the purpose of this dialogue?
we do not agree to legitimize the arsenal of hizbushaitan as was the arsenal of the palestinians in the past.
if the result is going to be war then so be it.
Like any war game, somebody has to play the role of the Israeli camp. And who is better at it than the insane lunatics of Al Mustaqbal al Manhoub and their yes-sir otherwise unemployed Christian Sunnis of March 14?
March14 needs to request something other than disarming Hezbollah which is forcing Israel to take 10x the decisions to assault Lebanon, if assaulting is still the case among Israelis.
Show us what else March14 can do for the country?! Offer something that helps people.... Go on...suggest?
March 14 Attends National Dialogue Armed with Request to Discuss Hizbullah Arsenal..
Hizbullah Attends National Dialogue Armed with Actual Arms Which they will Use to Kill Anyone who Wishes to Discuss their Iranian Arsenal.
March 14 Would be Better of Sending Someone to Iran where it would be more Appropriate to Discuss Hizbullah Arsenal.
Lets get the country on 1 foot at least before we talk about the weapons,so we have something to fall back on.rellax ya lebnenieh. because after you will be saying "yah ratt"
Those arms should be under the operational command of the Lebanese army, pure and simple. Contrary to the disinformation being disseminated by some fool no one is calling for disarming Hezbollah only to have the decision of when to use those arms and when go to war be made in Lebanon by Lebanese elected officials rather than by an unelected turbaned sectarian Iranian puppet literally taking his marching order from a Shah wannabe. Having sectarian foreign owned, locally operated weapons take us back to the "good ole times" of Fathehland and the PLO running amok in south Lebanon and elsewhere deciding from Beirut where and when to attack Israeli targets cheered on and aided by an assortment of leftists, Syria firsters, Arab nationalist and Lebanese Muslims, all the Lebanese ultimately paid the price.
When they talk resistance arms, they talk about salaries from Iran. Who in the world would give up free money, ammunition and free electricity(state within a state)?
These guys do not want to integrate and work for the Army, they are getting freebies.
Make them a deal, if they are truly resistance against Israel, then give them an Army strategy to defend the nation(i.e. Anti-air Missiles) and confiscate the rest of weapons (medium to small) that will harm the internal security. If Israel invade the land then open the Army depot for them to get their Medium/Small weapons.
Now this is called a defense strategy but they won't agree to it because the master "Iran" won't be able to manipulate them and the master becomes the Leb Army.