ريفي "نوه" بشعبة المعلومات: كشفت مخططا ارهابيا خطيرا وجنبت البلاد خطر الانزلاق الى فتنة طائفية
Read this story in Englishنوه المدير العام لقوى الأمن الداخلي أشرف ريفي بشعبة المعلومات، معتبرا أنها "أحبطت المخطط الإرهابي وحافظت على السلم الأهلي وجنبت البلاد خطر الإنزلاق الى فتنة طائفية ومذهبية"، لافتة أيضا الى أنها "تمكنت خلال فترة زمنية وجيزة من كشف هوية الرأس المدبر وإقامة الدليل على تورطه وتوقيفه وإحالته أمام القضاء".
ووصف ريفي الشعبة أنها "قطعة مميزة في عملها ، دأبت على القيام بالواجبات الملقاة على عاتقها في مجال الضابطة العدلية وتعزيز الأمن الوقائي بشكل محترف ومشرّف لا سيما في مكافحة الجرائم الإرهابية".
وقال: "بذلت جهوداً مميزة أدت الى كشف مخطط خطير كان يرمي الى تنفيذ أعمال إرهابية عبر زرع متفجرات وتنفيذ اغتيالات في منطقة الشمال"، موضحا أنها "تمكنت خلال فترة زمنية وجيزة من كشف هوية الرأس المدبر وإقامة الدليل على تورطه وتوقيفه وإحالته أمام القضاء، وضبط كمية كبيرة من المتفجرات والعبوات الناسفة ومبلغ مالي كبير كان مخصصاً لمصاريف تنفيذ الأعمال الارهابية".
وشدد ريفي على أن هذا الأمر "أدى الى إحباط هذا المخطط الارهابي والحفاظ على السلم الأهلي وتجنيب البلاد خطر الانزلاق الى فتنة طائفية ومذهبية"، مشيرا الى أن هذا "انعكس إيجاباً على الوضع العام في البلاد وترك الأثر الطيب والمشرّف لدى الرأي العام والمسؤولين على أعلى المستويات، مدللة عن بسالة فائقة ومهنية عالية في أداء عملها فأستحقت التقدير".
ولقد أحيل ملف سماحة الى القضاء العسكري، حيث أصدر قاضي التحقيق العسكري رياض أبو غيدا مذكرة توقيف وجاهية بحقه، بعد أن استجوبه تمهيديا.
يشار الى انه تم توقيف سماحة الخميس الفائت اثر مداهمة منزليه في جوار الخنشارة والاشرفية من قبل شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي.
وقام "فرع المعلومات" بالتحقيق مع سماحة منذ أن تم توقيفه الخميس وحتى اليوم السبت، وقد اعترف بالتخطيط لتفجيرات خلال إفطارات في شمال لبنان، وقبيل زيارة البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الى عكار، بهدف احداث فتنة.
Kudos to the ISF :)
now that the security forces and the judiciary have done what they should, it is the turn of the political to do what is required:
- place a complaint with the UN.
- file a lawsuit with the international tribunal.
- kick the syrian ambassador out with all the syrian embassy staff.
- sever ties with the syrian regime.
- declare any internal political party affiliated to the syrian regime as an outlaw party, and conduct thorough investigations in these parties activities.
if we are a country that has a shred of decency, the above needs to happen.
Thanks pestcontrol..... after watching the video, given his strong ties to Assaad, I could not help but wonder how much did he know about the assassination of Harriri and other M14 figures. I think they should send him to be investigatd by the STL.
Lebanon's government has decided it's better to make it clear that they are parting from Syria. Finally, 60, 70 years later, it is happening. The Assad regime is going up in flames, hopefully more traitors such as Samaha are arrested and exposed. It is the beginning of the end for these traitors as well as the Assad regime.
Mr. Rifi, I salute you and salute your resolute leadership and most of all my appreciation to the intelligence branch, you guys deserve all the credit and then some, keep up the good work sir and please watch your back, the same government you work for is out to get you, again my hat's off to you sir.