تقارير: عصابة سرقة المصارف خططت لاغتيال سياسيين وضباط
Read this story in Englishكشفت معلومات صحفية ان "شبكة الجوني" المسؤولة عن عمليات سرقة المصارف، كانت لاغتيال نواب وسياسيين من ضمنهم رئيس مجلس النواب نبيه بري، الى جانب عدد من القضاة وضباط وعسكريين.
وفي تقرير نشرته صحيفة "الجمهورية" في عددها اليوم الجمعة، فإن شبكة "الجوني"، وباعترافاتها، كانت تخطط لاغتيال بري ووزير الدفاع الوطني السابق الياس المر، ونائب رئيس "حزب القوات اللبنانية" جورج عدوان، والنواب أكرم شهيب، ونهاد المشنوق، وأحمد فتفت، ومحمد كبارة، الى جانب القضاة هنري الخوري، وعبد الرحيم حمود، وداني زعني، اضافة الى الاعلامية مي شدياق.
وكانت تعتمد الشبكة على سرقة المصارف "كغطاء" لعملياتها الى جانب تأمين التميل لشراء الاسلحة والعبوات المتفجرة.
ووفق تقرير "الجمهورية" فان الشبكة التي يترأسها محمد نبيل الجوني تضم كل من محمد حسين ايوب، نجيب عادل جبر، الموقوف في سجن رومية المركزي عصام علي درويش، ميسم عباس حمادة، شبلي محمد حسن، ملاك علي حجازي، علي حسين حجازي.
وقد تم الادعاء عليهم بجرم إقدام الأول والثاني على تأليف عصابة مسلحة وقيامهما بتنفيذ عمليات سطو مسلح على عدد من المصارف وحيازة الجوني متفجرات وأسلحة وذخائر حربية وأعتدة عسكرية وإطلاق النار خلال إحدى عمليات السطو، اضافة الى شراء متفجرات من الرابع بغية استهداف بعض القضاة.
هذا ولفت التقرير الى وجود بلاغات بحث وتحر وخلاصات أحكام ومذكرات توقيف وإلقاء قبض بحق الجوني بجرائم سرقة، تأليف عصابة أسلحة وشيك دون رصيد.
ووفق الجوني، على ما اورده التقرير، فاثر خروجه من السجن في الشهر الثامن من العام 2011، كان بحاجة إلى المال لتغطية مصاريفه فلجأ إلى تنفيذ عمليات نصب من خلال تحرير شيكات من دون رصيد بحجة أعمال عدة، منها تجارة المازوت وغيرها، وقد بلغ مجموع ما جناه من هذه العمليات نحو أربعماية مليون ليرة. ثم بدأ بعمليات السطو على المصارف.
بعد ذلك وفق تقرير "الجمهوري" قام الجوني بدفع مبلغ 11 الف دولارا اميركيا لعصام درويش لاعطائه عبوة ناسفة كي يحتفظ بها بقصد تفجيرها إذا داهم منزلي أحد الأجهزة الأمنية.
الا ان درويش سلمه 3 عبوات، فقام الجوني بتغيير اهدافه و"بما أنني مستاء من القضاة الذين رفضوا إخلاء سبيلي ورغبتي في الانتقام منهم، قررت استهداف كل من القاضي عبد الرحيم حمود والقاضي هنري خوري، لأنني بقيت في السجن مدة سنة وتسعة أشهر بجرم خلاف عادي"، على ما كشفه الجوني في التحقيقات وفق تقرير "الجمهورية".
وخلال مداهمة مستودع يعود للجوني، عثر على مبلغ مالي ودفتر شيكات وبيانات قيد ورخصة سوق وسيَر بأسماء مختلفة، بطاقة خدمة عسكرية، بطاقة إعفاء نهائي وصور بطاقات وهوية.
كما عثر على ورقة لون أزرق مكتوب على خلفيتها أسماء مصارف في مناطق لبنانية عدة وعلى دفتر صغير "روسور" أخضر اللون مدون عليه أسماء قضاة مع أرقام سياراتهم والسيارات التي يستعملونها وأرقام سيارات عائدة لبعض الشخصيات السياسية والنواب والوزراء وشخصيات مرتبطة بهم وأقارب لهم وأسماء بعض أبناء النواب والسياسيين وأسماء وأرقام سيارات ضباط في قوى الأمن الداخلي والجيش اللبناني.
يُذكر ان الجوني اوقف مع شريكه محمد ايوب بتهمة السطو المسلح على المصارف منذ حوالي الشهر. وخلال سرقة بنك لبنان والمهجر في منطقة اليسار في 9 آب الفائت اطلق الجوني النار عليه، ما ادى الى اصابته.
وأوقفت قوى الأمن الداخلي، مطلع الاسبوع، خمسة أشخاص متهمين في عمليات سطو مسلح طالت مصارف في بيروت وجبل لبنان، وافادت معلومات صحفية ان هؤلاء الاشخاص مرتبطين بخلية الرميلة التي تؤمّن أسلحة ومتفجّرات لصالح شبكات إرهابية.
وفي تموز الفائت، اعلنت قيادة الجيش انه تم ضبط 1211 صاعق تفجير، وكمّيات أخرى من الصواعق الكهربائية، وأجهزة إشعال ألغام إسرائيلية الصنع، وألغام ضد الأشخاص روسية وأميركية الصنع ، وقذائف هاون إسرائيلية الصنع، ورمانات يدوية عدد 21، وأنواع مختلفة من الفتيل الصاعق، وكميّة من المتفجرات موزّعة على 47 قطعة، تتراوح زنة الواحدة منها بين 200غرام و250 غرام، و400 غرام و 500 غرام، بالإضافة إلى أسلاك للتفخيخ وأسلحة فردية.
HA re-defined the meaning of "Resistance" to "Terrorism"...
Death Penalty to all...
No One is above the law...
These numbnuts were not "supplied by Israel" as you wrongly stated. They had in their possession some Israeli made devices and mortar shells, but the article does not state that they were "supplied by Israel".
If they were supplied by Israel, then they would be prosecuted as spies, and that fact would not be missing from this article.
Made in Israel versus Supplied by Israel.... when you figure out the difference, don't bother apologizing, you are forgiven
Nowhere does it say "most of them (devices) were made by Israel". That is your imagination. They had 1211 detonators, and the country of origin of these detonators is not stated.
The criminals had some "Israeli-made devices used to ignite mines, Russian and American-made anti-personnel mines, (and) Israeli-made mortar shells". If you think these items cannot be bought in the arms market, then you are not honest with yourself.
The pink elephants in the room that you are ignoring:
1. The deaths of all the anti-Syrian politicians and journalists, from 2004 until now.
2. The efforts by HA to try to stop the STL before it even started
3. The 4 saints indicted for killing Rafik
4. Evidence in the Samaha case.
5. Behavior of psychopath Assad against his own people
We know who does the killing of anti-Syrian politicians in Lebanon.
Hmm you say that the LF + Mustaqbal + May Chidiac... are all Israel's friends, that they are here to advance the zionnist agenda, then you say Israel is targetting all of them...
YOUR lack of logic should surprise YOU!
Coz it's not surprising me whatsoever.
Israel left millions of those back in 2000. If they were to supply an undercover terror group i Leb, be sure that they would supply them with Syrian/Russian stuff.