طرابلس تستعيد "حياتها الطبيعية" والجيش ينتشر في باب التبانة وجبل محسن
Read this story in Englishنفذ الجيش اللبناني انتشاراً واسعاً، صباح الاثنين، في منطقتي جبل محسن وباب التبانة، استكمالاً لخطته الامنية التي بدأها ليل الاحد في ظل الاشتباكات التي شهدتها منطقة طرابلس، وسط عودة الحياة الى طبيعتها في المدينة.
واقام الجيش، صباح الاثنين، حواجز ثابتة، وسير دوريات مؤللة عند الخط الفاصل في شارع سوريا، ودوريات راجلة ومؤللة عند الطريق الرئيسي الذي يربط طرابلس بعكار وعلى طول الخط الممتد بين الملولة وجبل محسن.
واقدمت عناصر الجيش على ازالت الدشم والسواتر والمتاريس عند الخط الفاصل في شارع سوريا بين منطقتي جبل محسن وباب التبانة.
وظهر الاثنين، اصدرت قيادة الجيش بياناً، اكدت فيه "طلبها المتكرّر من المواطنين كافة أن يتقيّدوا بتعليمات القوى العسكرية، كما تطلب بالمقابل من جميع الأفرقاء المتصلين بهذه الأحداث بشكل مباشر أو غير مباشر أن يتبصّروا دقة الوضع ويستشعروا مصلحة العاصمة الثانية طرابلس وأهلها".
وشددت القيادة على أن "وحداتها المنتشرة ستتصدى بكل حزم وصرامة للعابثين بالأمن إلى أي جهة انتموا، وأن تلاحقهم حتى توقيفهم وتسليمهم إلى القضاء المختص".
الى ذلك، افادت المعلومات الصحافية ان المظاهر المسلحة "اختفت" من الشوارع وبدأت الحياة تعود تدريجياً الى مدينة طرابلس، وحركة السير مقبولة جدا عن سائر الايام السابقة، ومعظم المحال والمؤسسات العامة والخاصة فتحت ابوابها كالمعتاد.
واثر الاشتباكات التي دامت قرابة الاسبوع، والتي اوقعت عدداً من القتلى والجرحى، عقد المجلس الاعلى للدفاع، اجتماعاً الاحد في بعبدا، لبحث الوضع الامني في طرابلس، حيث اطلع المجتمعون على الاجراءات التي يقوم بها الجيش اللبناني في طرابلس لضبط الوضع. وتم توزيع المهام الامنية على كافة الوزارات المعنية، على ما افاد البيان الصادر اثر الاجتماع.
وبدأ التوتر في طرابلس بعد ورود خبر مقتل عدد من اللبنانيين (وسط تضارب المعلومات حول عدد القتلى) في 30 تشرين الثاني في منطقة تلكلخ في سوريا في كمين للقوات النظامية.
At last good news ...
"Upon deployment, Jabal Mohsen residents went out on to the streets to welcome the troops, with some offering soldiers the traditional Manqoushe, a baked flatbread topped with cheese or thyme." daily star
Now on to the business as to who recruited these youths from Bab al-Tabbaneh to fight in Syria and who was behind the attacks from Bab al-Tabbaneh. Sources say that jihadists were recruited from outside Bab al-Tabbaneh to organize the incident and escalate the fighting.
Lets hope that all external meddling stops in these two neighborhoods. Both sides of Syria Street residence suffer equally from these violent outbreaks, in actual fact they share the same substandard living conditions being poverty, lack of education & infrastructure and unemployment. External meddlers are abusing the vulnerability of both sides by using them to recruit fighters and incite hatred. Both these sides are victims of their circumstance.
It's time for the government and the private sector to start investing in the underprivilaged areas in lebanon (including the palestinian camps), provide them with schools, hospitals, a better chance at life than what they've been given so far. It's the only way to avoid falling into vicious cycle of extremism... it's also the right thing to do...
Ashrafieh leave whatever dRugs you are on and try to make it back to earth, just stupid, chouf5 3a 3adrab, w peace, we are in 21st century buddy , christan , muslim, whatver all LeBANESE gringo.