الحملة المدنية للاصلاح الانتخابي تنتفض ضد قوانين الإنتخاب "الطائفية" وتطالب بالنسبية
Read this story in English
نظمت الحملة المدنية للاصلاح الانتخابي الى اعتصاما أمام الجهة المقابلة لحديقة سمير قصير عند الثالثة من بعد ظهر اليوم تحت عنوان "لا لأي قانون انتخابي طائفي"، شارك فيه عدد من هيئات المجتمع المدني.
ورفع المعتصمون يافطات كتب عليها "نعم للنسبية والورقة المعدة سلفا ولا لانتخابات نتائجها معدة سلفا"،"بالاكثري الندامة وبالنسبية السلامة"، ولاية طرابلس، مملكة زحلة ، جمهورية مارونستان، جمهورية برج حمود المقفلة ، اعتماد نظام الكوتا النسائية وغيرها" وسط أناشيد للمناسبة، واجراءات أمنية نفذها الجيش وقوى الامن الداخلي.
ووافقت جميع الكتل المسيحية وكتلتا "حزب الله" وحركة "أمل" على مشروع "اللقاء الأولرثذكسي" الذي يقتضي بأن تنتخب كل طائفة نوابها باعتماد لبنان دائرة انتخابية واحدة.
وقال أمين عام الجمعية عدنان ملكي "لا لأي قانون انتخابي يعزز الطائفية في لبنان، لا لأي قانون يهدد هوية لبنان وتنوعه، لا لأي محاولة لتأجيل الانتخابات او الحؤول دون القيام بالاصلاح الانتخابي المطلوب.
وشدد ملكي على "أننا لن نسكت عن هذه المهزلة السياسية واننا سنواجه الخطاب الطائفي القديم المستجد، والذي لم يعهده اللبنانيون حتى في أيام الحرب الاهلية".
كما ذكر ملكي أنه سبق وأعلنت الجمعية "رفضها للقوانين الانتخابية التي تقوم على أساس مذهبي والمعروضة للنقاش بدءا بمشروع اللقاء الارثوذوكسي وصولا الى اقتراح الدوائر الصغرى" الذي اقترحه المعارضة المسيحية ونال موافقة من تيار "المستقبل".
إلا أن ملكي أبدى رأبه أن الحل لاعتماد "الدوائر المتوسطة او الكبيرة واعتماد نظام التمثيل النسبي".
وطالب باسم المتظاهرين "بإقرار الهيئة المستقلة لتنظيم وادارة الانتخابات وتطوير معايير للانفاق والاعلام والدعاية الانتخابية والتشدد بتطبيقها".
يذكر أن تيار "المستقبل" والحزب "التقدمي الإشتراكي" يرفضان مشروع "اللقاء الأورثذكسي" كذلك النسبية التي أقرتها الحكومة.

I'm against "Orthodox" law and all sectarians laws but i'm predicting why did civil campaign for electoral reform does want "proportional" law in a way far of all what politicians do now in the parliament? does she know that proportional law gives the mastery for Hizbullah?

"Co-existence" means the Lebanese Christians must be sucked up to so that Israel, France, and the US do not turn Lebanon into a firing range.

Bravo! These are patriotic Lebanese, unlike those that support the shameful, highly sectarian Orthodox Gathering proposal.

I wish I could have participated in that sit-in today. We all need to be out there showing our country men & women-and the so-called rulers- that there is another way and that there is momentum behind it!