تقارير: المطلوبون في عرسال بالمئات والمداهمات ستبدأ في "الوقت المناسب"
Read this story in Englishلم يتم توقيف أحد من المطلوبين في حادثة عرسال، بحسب ما أوضحت مصادر عسكرية التي كشفت في المقابل أن المطلوبين يناهزون المئات وان المداهمات ستبدأ في الوقت المناسب.
وقالت مصادر عسكرية مسؤولية لصحيفة "النهار" في عددها الصادر اليوم الأحد ، أن "المطلوبين في حادث عرسال يناهزون المئات وهم معروفون فردا فردا من الجيش"، مشيرة الى أن المداهمات لم تبدأ بعد في انتظار التوقيت المناسب".
ولفتت الى ان "أحدا من هؤلاء المطلوبين لم يتم توقيفه بعد"، موضحة أن "الذين جرى توقيفهم امس كانوا لاسباب مختلفة لا علاقة لها بالحادث"، مؤكدة أن "الجريمة سيحاسب عليها مرتكبوها".
وكانت الوكالة الوطنية للإعلام أفادت أمس أن "الجيش اوقف عددا من الشبان في بلدة عرسال في خلال مرورهم على الحواجز التي يقيمها في البلدة، بسبب مخالفات عديدة بينها حيازة اسلحة من دون تراخيص ومحاولات هروب".
وأضافت المصادر العسكرية : "كل ما يقال من كلام سياسي حول الحادث لا اساس له وعرسال بلدة لبنانية عريقة وأهلها مع الجيش وثمة 500 من شبابها في المؤسسة العسكرية ولكنها مصادرة من بعض الموتورين".
ونفت المصادر ما قيل عن ان الدورية التي دخلت الى البلدة كانت بلباس مدني وسيارات مدنية، موضحة أن عناصرها كانوا في آليات "هامفي" عسكرية لا يستخدمها الا الجيش اللبناني، ولوحاتها عسكرية ولباس عناصرها عسكري، بدليل أن بزة المعاون الشهيد ابرهيم زهرمان التي استشهد فيها هي "بزة عسكرية".
ولقد أحكم الجيش قبضته بطوق أمني وعسكري مشدد على منطقة عرسال بعدما استقدم مزيدا من التعزيزات العسكرية المؤللة الى المنطقة ووحدات من فوجي المجوقل والمغاوير.
وأقام عددا من النقاط الثابتة على مشارف البلدة واطرافها وأقفل المدخل الرئيسي في منطقة اللبوة بآليات مؤللة، كما اقام حاجزا ثابتا ضخما أخضع المارة للتفتيش. وأوقف الجيش خلال عملية انتشاره عددا من الاشخاص بلغ حتى المساء أكثر من تسعة.
ووصل جثمان الرائد بيار بشعلاني الذي قتل جراء الاشتباكات خلال توقيف المطلوب خالد حميد في عرسال الى بلدته المريجات، حيث تقام له مراسم العزاء.
يذكر أن الجيش أعلن في بيان صلدر عنه اعلنت انه و"أثناء قيام دورية من الجيش في أطراف بلدة عرسال بملاحقة أحد المطلوبين (خالد أحمد حميد) إلى العدالة بتهمة القيام بعدة عمليات إرهابية، تعرضت لكمين مسلح، حيث دارت اشتباكات بين عناصر الدورية والمسلحين أسفرت عن استشهاد النقيب بيار بشعلاني والرقيب أول إبراهيم زهرمان، وعن جرح عدد من العسكريين.
كما ان الاشتباكات اسفرت عن مقتل المطلوب خالد أحمد حميد.
there are so far 3 stories linked to this incident:
- an army unit in plain clothes came into arsal with hizbushaitan elements, captured the guy and summarily shot him with over 40 bullets, then put him in the back of a car, they drove away when they were caught up by arsal people who killed three men, which came to be known later on as 2 army guys and one hizbushaitan.
- the official story.
- some are linking this event to the withdrawal of the Syrian army from the border so that units of Lebanese shabiha comprising of army elements and hizbushaitan to invade arsal and other places for the benefit of the Syrian regime.
whichever of these stories, what will happen later is dangerous and might lead to an extended civil war.
the stupidity of the replies denote clearly sectarian strife to the max. it is unfortunate.
what I stated was not my opinion, rather the 3 different versions running around in the open.
whatever the version, it is clear thee is something being fomented, and it is bad for Lebanon.
once more, I do not have a clue which version is correct.
As long as we will be driven by our religious affiliations we are doomed to remain a remote underdeveloped country.
I see no difference between the fanatic Shi3a, the fanatic Sunni and the fanatic Maronite;
As long as we will be pretending to be the owners of the true religion and that our "Imaginary Friend" is the ONLY and real God, we will remain in the same crappy situation.
Idiots, criminals and irresponsible are parents who keep their children in Lebanon if they can afford to take them away.
Tfeh 3a hal balad!
Few men in history knew how to rule their nations such as hitler,stalin,saddam and others. Such dictators on top of criminal systems are the only way to rein insolent peopole's unleashed sectarianism, lawlessness, dependency,civilian arms possession, corruption and immorality.
No worries. Dr. Moujrem will speak with his buddies of al-qaeda to figure out how to bluff us time and again. So what of the Sunni crazies take over?