قوة سورية تخطف لبنانيا من مشاريع القاع
Read this story in Englishاقتحمت قوة سورية أحد المنازل في منطقة مشاريع القاع وحاولت خطف كل من عمر يوسف كرمبي وعلي أحمد زعرور وتمكن احدهما من الفرار.
ولم تعط المراجع الأمنية المزيد من المعلومات.
وبحسب قناة الـ"MTV" بدأت السلطات المختصة اتصالاتها لمعرفة ملابسات الخطف.
ومنذ اندلاع الأزمة السورية في منتصف آذار 2011 كثرت اختراقات الجيش السوري للحدود اللبنانية وتفجيره للمنازل. كذلك حصلت خروق من المعارضة المسلحة واشتباكات مع الجيش اللبناني.
ففي أيار 2012 عبرت مجموعة من "الهجانة السورية" النهر الكبير الجنوبي قبالة بلدة العبودية، الى منطقة قريبة من محطة الغاز واختطفت محمد ابراهيم الملقب بالخوري، واقتادته الى داخل الأراضي السورية.
وفي الشهر نفسه أقدمت مجموعة من المعارضة السورية على خطف مواطنين لبنانيين اثنين أحدهما من آل جعفر، وآخر سوري من بلدة زيتا الحدودية البقاعية، ما دفع بآل جعفر الى خطف عدد من المعارضة السورية وتم التبادل بينهم بعد فترة.
وفي الأول من أيلول الفائت اقدمت قوة من الجيش السوري على اعتقال المزارع خالد ابو جبل ونقلته من منطقة الدورة-مشاريع القاع الى الاراضي السورية.
Where are the "ashraf el nès" to protect Lebanese sovereignty like they "protected" it against Israel (by getting the country bombed out)? Israel has not managed to kill 70,000 Arabs throughout its 60-year+ career as the blight of the region, and yet Assad, single-handedly, managed to do just that in less than two years.