أقطاب 14 آذار يشددون في الذكرى الثامنة لتأسيسها: 14 آذار صامدة وهي حاجة وطنية
Read this story in Englishشدد الأقطاب السياسيين في قوى 14 آذار على أن" 14 آذار لا تموت، بل هي باقية وصامدة، بالرغم من العراقيل والمعوقات بين قواها الرئيسية"، مردفين في الذكرى الثامنة لتاسيسها أن " 14 آذار 2013 حاجة وطنية لن يكون من دونها لبنان".
وفي هذا السياق، أعلن رئيس حزب الكتائب اللبنانية الرئيس أمين الجميل في حديث لصحيفة "النهار" نشر الخميس، أن"حركة 14 آذار مستمرة لتحصين ما تحقق واستكمال الاهداف المتبقية"، مطمئناً الى "ان حركة 14 آذار باقية أياً تكن العراقيل والمعوقات بين قواها الرئيسية، لأن هذه التباينات خلافات هامشية مقارنة بالبعد الوطني لحركة 14 آذار".
وأضاف الجميل أن "الاختلاف من طبيعة كل حراك ديموقراطي متنوع وفي صميمه، وهذه الحركة تتجاوز الأحزاب والاشخاص في اتجاه التعبير عن ارادة غالبية الشعب اللبناني وأمانيها".
كذلك، رأى أن "البعض يعمل على تحجيم قضية 14 آذار وربطها باستحقاقات سياسية محلية ويسعى الى ادخالها في أزقة السياسة اللبنانية، في حين ان القضية التي قامت عليها فكرة 14 آذار هي قبل كل شيء قضية وطن وروحية شعب"، مردفاً أنه "انطلاقاً من هذا الوضع يمكن الكلام عن الكثير من الانجازات التي تحققت على الصعيد الوطني".
من جهته، اشار رئيس كتلة "المستقبل" النيابية فؤاد السنيورة في تصريح لـ"النهار"، الخميس، الى أن انتفاضة الرابع عشر من آذار، التي شكلت قبضة الحرية الاولى التي قرعت باب الربيع العربي، كانت فعل ايمان بلبنان العيش المشترك الاسلامي المسيحي الذي لن تقوى كل قوى الوصاية والاستبداد والظلام على النيل منه".
وأردف السنيورة أن "لبنان قد ولد عبر الاستقلال الاول الذي عمّد بدماء شهداء السادس من ايار الذين صنعوا للاستقلال معناه باعتباره تضحية متبادلة ومشتركة بين المسلمين والمسيحيين. وقد شاء التاريخ ان يعيد تأكيد هذا الاستقلال وتعميقه بعد اهتزاز الصورة بفعل الاحداث الاليمة التي عاشها لبنان في السبعينات، فكانت انتفاضة الاستقلال الثاني التي عمدت ايضا بدماء شهداء مسلمين ومسيحيين".
وأعرب عن أمله "عشية هذه الذكرى، التي تصادف هذا اليوم مع انتخاب قداسة الحبر الاعظم الجديد فرنسيس الاول، ان تكون الطريق الى حرية لبنان واستقلاله باتت أقوى وأفعل وأمضى من اي يوم سابق".
بدوره، لفت رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع لـ"النهار"، الخميس الى أن "14 آذار لا تموت"، مردفاً "إنها حاجة للبنان أكثر من أي وقت مضى، وخصوصا بعدما تسلمت قوى 8 آذار زمام الامور كاملاً في السنتين الماضيتين".
وأضاف جعجع أن "14 آذار كانت رد فعل في 2005، عفوياً ومباشراً على النظام الامني السوري وادت ضمن ما أدت الى خروج الجيش السوري من لبنان. 14 آذار 2013 حاجة وطنية أجرؤ على القول لن يكون من دونها لبنان".
واشار جعجع الى أن "بعضهم يعلق اهمية أكثر بكثير من اللازم على العواصف التي عصفت بـ14 آذار من وقت الى آخر"، وقال لـ"هؤلاء إن الأرزة مهما تعرضت لعواصف وبروق ورعود وشتاء قارس تبقى صامدة لا يتغير فيها شيء. تبقى أرزة وتبقى 14 آذار".
وفي هذا السياق، أكد النائب السابق سمير فرنجيه لـ"النهار"، الخميس، أن "شعب 14 آذار مدعو الى خوض آخر المعارك، معركة منع انزلاق لبنان نحو الحرب. وهي ايضا معركة تحقيق سلام لبنان الدائم ومعركة استعادة لبنان دوره في محيطه"، مضيفاً"انها معركة واحدة واخيرة لنستكمل ما اطلقناه في 14 آذار 2005، من انتفاضة الاستقلال الى انتفاضة السلام".
ورأى النائب مروان حماده على ان "14 آذار ليست حزباً بل هي ذخيرة حية للبنان وهي كل فرد يتصور لبنان بجماله وتعدديته وعروبته المنفتحة واستقلاله".
وولدت الإنتفاضة الشعبية لـ14 آذار عقب اغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري الإثنين 14 شباط 2005.
وفي هذا السياق، تجمع اللبنانيون بالآلاف في ساحة الشهداء وكانت الإنتفاضة شعبية بامتياز، حيث سميت بانتفاضة14 آذار.
وكنتيجة لهذا التجمع، انسحب الجيش السوري من لبنان في نيسان 2005.
ومن عام 2005 حتى 2012 نفذت عمليات اغتيال متكررة لعديد من شخصيات 14 آذار.
The real michel aoun was hiding under a desk and was on zanax when his current ally was bombing him from the sky while his soldiers died for him on the front lines. The real michel aoun fled to the french embassy leaving his wife and kids behind. The real michel aoun testified in front of the US congress in 2003 to beg the americans to get the syrians out (since he calls us the Syrians traitors for asking the world to help stop Assad from eliminating us) The real michel aoun blamed hezbollah and syria for killing Harriri and every other Lebanese politician only to change his rhetoric when he came back to Lebanon straight into the laps of Bashar and his masters in Iran. The real michel aoun allied himself with the dictator of Baghdad and today allies himself with the dictator of Al Kurdaha. Michel Aoun will be nothing but a bad memory in the coming months when the FSA takes out his buddy Bashar...that I promise you.
Keep talking about Wahhabism and Salafism or whatever you want, you are your masters will have to deal with Syria's new reality in the coming months whether you like it or not and trust me....if Osama bin laden ruled Damascus and promised Michel Aoun the presidency, you would find "le general" sporting a long salafi style beard.
It's coming my friend....it's coming.
Ya dimashkiguy...you state "Keep talking about Wahhabism and Salafism or whatever you want"....that's all these conditioned M8'rs comments....time after time after time....like a broken record. You are right, the day of reckoning is very close.
Watch how Aoun is going to run to whoever comes into power in Syria. I'm sure that they're all crapping in their pants after hearing about Paris and London's decision to arm the FSA.
Lak Jayeenak ya bashar ...mat fil
Aoun had his christian soldiers slaughter other christians. Until today, the wounds havent healed yet he keeps stabbing the christians in the back.