جعجع يستغرب تلكؤ الحكومة عن مواجهة المخاطر الأمنية: أدعو الحكومة الى الاستقالة
Read this story in Englishأعرب رئيس حزب "القوات اللبنانية" عن "استغرابه تلكؤ الحكومة عن الدعوة الى اجتماع طارىء لمواجهة المخاطر الأمنية الكبيرة في طرابلس وعلى الحدود الشرقية الشمالية"، مردفاً أن " الشيء الوحيد الذي تستطيع هذه الحكومة فعله هو ان تترك اللبنانيين وشأنهم"، وداعياً إياها الى "الإستقالة".
واستغرب جعجع السبت في بيان، "تلكؤ الحكومة عن الدعوة الى اجتماع طارىء لمواجهة المخاطر الأمنية الكبيرة في طرابلس وعلى الحدود الشرقية الشمالية، داعياً إياها الى الاستقالة".
واشار الى أنه "لا يفهم كيف ان الحكومة لم تــدعُ بعد الى اجتماع طارىء واستثنائي لاتخاذ قرارات استثنائية، لان لبنان يواجه مخاطر امنية كبيرة في طرابلس من جهة، وعلى الحدود الشرقية الشمالية من جهة اخرى".
وأردف في السياق نفسه "لا استطيع ان افهم هذه الحكومة وقلّة الضمير المعشعشة في داخلها، حيث ان مدينة بحجم طرابلس على فوهة بركان وهي لا تتحرك. لا افهم كيف ان تهديداً مباشراً واضحاً وعلنياً اطلقه النظام في سوريا، ويهدّد مئات القرى اللبنانية على طول الحدود الشرقية الشمالية وهي لا تفعل شيئاً"، مضيفاً "لا افهم كيف ان الوضع بأكمله في لبنان يهتزّ وهي لا تفعل شيئاً".
وختم جعجع في بيانه أن"الشيء الوحيد الذي تستطيع هذه الحكومة فعله هو ان تترك اللبنانيين وشأنهم".
وأفادت الوكالة الوطنية ليل الجمعة، عن "سقوط عدد من القذائف مصدرها الجانب السوري، في خراج بلدات جانين وحكر جانين وقشلق والنورا والدبابية وعمار البيكات، عند الضفة اللبنانية لمجرى النهر الكبير"، فضلاً عن "سقوط جريح في قرية قشلق هو زهير المصطفى نقل الى مستشفى عكار /رحال للمعالجة".
وأعلنت دمشق الخميس عن تقديمها مذكرة احتجاج جديدة إلى الجمهورية اللبنانية احتجاجا على ما أسماه "اعتداءات" على سوريا من داخل الأراضي اللبنانية، مشيرة إلى أنها "لن تضبط نفسها كثيرا وستقصف "المسلحين" داخل لبنان كي لا يعبرون إلى أراضيها".
وفي 25 تموز الفائت سلمت الخارجية السورية لبنان مذكرة احتجاج على "الخروقات اللبنانية للحدود السورية" ، وذلك بعد أن أعلن وزير الخارجية عدنان منصور أنه بعث بمذكرة الى السلطات السورية عبر القنوات الدبلوماسية، طالبا تجنب تكرار الحوادث الحدودية.
إلا أن الوكالة "الوطنية للإعلام" تؤكد بشكل شبه يومي أن قذائف تنهال من الجانب السوري على الأراضي اللبنانية.
وكان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي دان في 24 شباط الفائت هذه الخروقات قائلا "لقد طلبت من معالي وزير الخارجية والمغتربين ابلاغ السلطات السورية رسميا رفضنا هذا الامر ومطالبتنا بعدم تكرار حصوله" الأمر الذي لم يفعله منصور.
كذلك طلب رئيس الجمهورية ميشال سليمان من الجانب السوري عدم تكرارا الأمر.
Geagea calls for the government to step down by Press Release. What? Was he too busy checking the Help Wanted ads looking for his next job?
The government has made good progress arresting the kidnapping cartels and other criminals. It is the courts that release these thugs on bail.
The security in Tripoli and northeastern Lebanon does need to be stepped up but carefully so as not to cause more trouble.
If and when real trouble breaks out that is when the government should clamp down hard. Arrests, curfews and a strong constant presence.
Geagea once again shows how to trip over his own two feet while getting up out of his chair ...
try reading properly ,he was refering to your filthy kind ,the hizb,Syrian regieam ,Iran and the ssnp