هولاند اتصل بسليمان وشدد على اهمية اعلان بعبدا واجراء الانتخابات في موعدها
Read this story in Englishشدد الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند خلال اتصال اجراه برئيس الجمهورية ميشال سليمان، الاثنين، على اهمية "الموقف اللبناني المتخذ في اعلان بعبدا"، منوهاً بموقف سليمان في ما خص اجراء الانتخابات النيابية في موعدها الدستوري.
وهنأ هولاند، خلال الاتصال، سليمان بعيد الفصح المجيد، متمنياً دوام الاستقرار والحفاظ على سيادة لبنان. كما شدد على "أهمية الموقف اللبناني المتخذ في إعلان بعبدا والقاضي بتجنيب لبنان إنعكاسات التطورات الحاصلة في محيطه وعدم التدخّل في شؤون الدول الأخرى".
يُذكر أن إعلان بعبدا الذي تم التوافق عليه في جلسة الحوار في 11 حزيران الفائت ينص "على دعم الجيش، وعلى الحرص على ضبط الأوضاع على طول الحدود اللبنانية - السورية وعدم السماح باقامة منطقة عازلة في لبنان وباستعمال لبنان مقرا او ممرا او منطلقا لتهريب السلاح والمسلحين".
كما ان لبنان يتبع سياسة النأي بالنفي عن الازمة السورية التي اندلعت في آذار 2011، وذلك نظراً للعلاقات التي تربطه بسوريا وتلك التي تربطه بالدول العربية والغربية من جهة أخرى.
ونوه هولاند، في الاتصال بموقف سليمان في "إجراء الانتخابات النيابية وفق القانون الذي يقره مجلس النواب اللبناني نظرا لما يعكس ذلك من ممارسة للديمقراطية وتداول السلطة".
وايّد دعوة رئيس الجمهورية الى مؤتمر دولي لتقاسم الاعباء وتوزيع اعداد النازحين من سوريا على الدول القادرة.
واعلن سليمان من بكركي، الاحد، انه و على الرغم من رفض معظم اللبنانيين لقانون الـ60 الا انهم متمسكون بالانتخابات، مذكراً بأن "كافة مكونات الحكومة وافقت على القانون النسبي الذي له الافضلية على اللقاء الاورثوذكسي (حيث كل طائفة تنتخب ممثليها)".
يُشار ان اللجان النيابية اقرت المشروع الاورثوذكسي في ظل رفض كتلتي "المستقبل" و"التقدمي الاشتراكي" والنواب المستقلون في 14 آذار، فضلاً عن رفض سليمان ورئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي. بعد ان كانت الحكومة قد اقرت في ايلول اجراء الانتخابات وفق القانون النسبي في 13 دائرة انتخابية.
ومن الجدير بالذكر، ان سليمان وميقاتي وقعا مرسوم دعوة الهيئات الناخبة للانتخابات في التاسع من حزيران المقبل، كما فُتح باب الترشح من 11 آذار حتى 11 نيسان، ما يعني اجراء الانتخابات وفق قانون الستين، اذا لم يتم الاتفاق على قانون جديد، الذي يلاقي رفض معظم الافرقاء.
الا ان هذه الاجراءات تأتي لتطبيق الدستور وخوفاً من عدم اجراء الانتخابات النيابية في موعدها.
Exactly correct ... Hollande needs to shut up considering that France through NATO is involved in many countries ... Mail for one ...
It was French and English intervention in Libya that started the destabilization of Northern Africa ... now the place is a mess.
@ the1phoenix
It was France and the UK that caused Mali. The destabilization of Libya set the stage for the Islamification of Mali.
Hollande thinks the Shia majority in Lebanon is happy with the scraps of power thrown it by the Christian minority. Never mind what Saudi force shapes Sunni politics in Lebanon.
I'm asking Hollande if he approves of confessionalism in Lebanon.
I have two sons, one of them so stupid I cannot refrain from striking him whenever I see him. My other son fully agrees. Yet my homelife is full of strife. Can anybody advise me how to bring calm and stability to my home?
And to this, the good-for-nothing president-by-parachute replied: yes sir-ee, master. Then, he went back to pretending to be a man while rubbing his nuts.