محكمة التمييز الفرنسية ترد طلب الافراج المشروط عن جورج عبدالله
Read this story in Englishردت محكمة التمييز الفرنسية الخميس طلب الافراج المشروط عن الناشط جورج ابراهيم عبدالله المسجون منذ 28 عاما في فرنسا بعد ادانته بالتواطوء في قتل دبلوماسيين.
وجاء في قرار محكمة التمييز الذي أورته وكالة "فرانس برس" انها اعتبرت "غير مقبول طلب الافراج المشروط" عن عبدالله.
ورأت ان عبدالله "لا يمكن ان يستفيد من افراج مشروط قبل ان يخضع اجباريا وعلى سبيل الاختبار لحرية محدودة او اقامة تحت المراقبة الالكترونية خلال فترة سنة على الاقل".
من جهتها قالت قناة الـ"LBCI" أن "القوى الامنية قطعت الطريق أمام السفارة الفرنسية تحسبا من تحرك لأنصار جورج عبد الله".
وقال جوزيف عبدالله شقيق جورج " لسنا مصدومون بقرار الإدارة الفرنسية لأن الشعب العربي يعرف قرارات الإستعمار بل الصدمة هي على السلطات اللبنانية والشعب الفرنسي".
كما لفت إلى أن "أصحاب الإدارة اللبنانية خاضعة دائما للقرارات الغربية وندعو من الآن إلى اعتصام أمام السفارة الفرنسية في 11 نيسان".
وفي 11 نيسان "يعلم القرار النهائي بإلغاء الإفراج" بحسب شقيق عبدالله.
في 20 آذار الفائت وقع اشكال امام منزل السفير الفرنسي باتريس باولي في منطقة المتحف مقابل المحكمة العسكرية، بين عدد من المتظاهرين المؤيدين للاسير جورج عبدالله والقوى الامنية، نتج عنه وقوع ثلاثة جرحى.
وفي 25 كانون الأول الفائت قررت محكمة تطبيق العقوبات في باريس، التي تبت في قضايا الارهاب ان ترجىء الى 28 كانون الثاني اصدار قرارها النهائي حول طلب الافراج عن عبدالله، المسجون منذ 28 عاما بتهمة التواطؤ في قتل الدبلوماسيين في 1982. ومن ثم أجلت الجلسة ثانية إلى 4 نيسان أي اليوم.
وكان عبدالله الزعيم السابق للفصائل المسلحة الثورية اللبنانية اعتقل عام 1984 ودين بعد ثلاث سنوات بالتواطؤ في قتل دبلوماسي اميركي واخر اسرائيلي.
This is a harsh decision & one lebanese should not be happy with,he has served his time.
30 years for two lives taken is too little. In Lebanon he would have been killed a long time ago.
De qui parles-tu FT? Qui a écopé de 11 ans!? Je ne suis plus à la page.... Je suis largué... Désolé mais j'ai des problèmes de concentration.
Mais mais mais, je répète ce que madame Om Omar a dit : "الله يلعن بشار"
30 years not enough? If he was an Israeli, he would got a prize. Like the ones who killed the scientists. But since he is lebanese, he is categorized under animals.
Jonathan was an american spy working for the Israelis our best allies. Friends like these, who need enemies. He should have been hanged.
The Special Tribunal for Lebanon may represent the "allies" leaving Lebanon-Syria the same way they entered it: by overt intervention.