قذيفة وثلاثة صواريخ على الهرمل... سليمان يدين و"الحر" ينفي نقل المعركة إلى لبنان
Read this story in Englishسقط ثلاثة صواريخ وقذيفة الأحد على بلدة الهرمل مصدرها المعارضون السوريون المسلحون في حين اقتصرت الأضرار على الماديات.
وفي حين سربت وسائل إعلام عدة عن بيان مشترك للجيش "السوري الحر" و"جبهة النصرة" يعلنان فيه نقل المعركة إلى لبنان نفى مسؤول القيادة المشتركة في الجيش السوري الحر العميد سليم ادريس هذه المعلومات.
وفي التفاصيل أشارت "الوكالة الوطنية للإعلام"، الأحد الى أن " قذيفة وصاروخين مصدرها الاراضي السورية سقطت في بلدة القصر الطريق المؤدي الى سهلة الماء، واقتصرت الاضرار على الماديات".
ومساء الأحد سقط صاروخ في وسط مدينة الهرمل قرب مدرسة المبرات مصدره الأراضي السورية أيضا.
وعلمت الوكالة أن الصاروخ من نوع "غراد"، وانفجر في سور مبرة "الإمام زين العابدين" التابعة لجمعية المبرات الخيرية، بمحاذاة المبنى الذي يأوي الأطفال الأيتام، والذي تحطم زجاجه، لكن الأضرار اقتصرت على الماديات.
وطمأن مدير المبرة محمد السعيد، بأن جميع طلاب المبرة في القسم الداخلي بخير، ولم يتعرضوا لاية اصابة "لأن الادارة كانت قد عمدت عند استئناف القصف على المنطقة ظهر اليوم، إلى نقلهم الى مسرح المبرة الذي هو بمثابة ملجأ".
وأشار الى "ان المبرة تضم 450 تلميذا في صفوفها الداخلية، تتراوح اعمارهم بين 4 و15 سنة".
في الإطار عينه تابع رئيس الجمهورية ميشال سليمان الأحد مع قائد الجيش جان قهوجي التطورات على الحدود، مشدداً على ضرورة "اتخاذ التدابير اللازمة لمنع الاعتداء على اللبنانيين والحفاظ على سلامتهم".
وأردف سليمان أن "استهداف لبنان بالصواريخ لا يحقق المطالب المتعلقة بالديموقراطية".
وسيطرت القوات النظامية السورية على عدد من قرى ريف القصير الحدودي مع لبنان، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان والاعلام السوري وناشطون اليوم الاحد، في خطوة تحقق لهذه القوات مزيدا من التقدم في اتجاه مدينة القصير التي تعتبر معقلا للمعارضة المسلحة في جنوب محافظة حمص.
وذكر مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس ان "قوات النظام والمسلحين الموالين لها ولحزب الله اللبناني سيطروا على عدد من القرى الحدودية مع لبنان في ريف القصير، بينها البرهانية والرضوانية وتل النبي مندو".
وتقع هذه القرية الاخيرة على تلة تعطيها اهمية استراتيجية، اذ تمكن القوة الموجودة فيها من الاشراف على المحيط الذي يصبح في مرمى نيرانها.
كما اشار عبد الرحمن الى ان قوات النظام "أمنت لنفسها طريقا من الحدود اللبنانية وبمحاذاة نهر العاصي وصولا الى جنوب غرب مدينة القصير".
واوضح ان المعارك مستمرة في محيط هذه القرى، مشيرا الى ان معظم الذين يحاربون المجموعات المقاتلة المعارضة هم من عناصر اللجان الشعبية المسلحة الموالية للنظام ومن المقاتلين الموالين لحزب الله، و"يحمل معظمهم الجنسيات اللبنانية".
واكد عبد الرحمن وقوع "عدد كبير من الضحايا" في المعارك.
ي المقابل، ذكرت صحيفة "الوطن" السورية القريبة من السلطات اليوم الاحد ان "وحدات الجيش تمكنت من السيطرة على قرى قادش والرضوانية والمنصورية والسكمانية والسعدية (في ريف القصير)، وفرضت سيطرتها على معظم قرية البرهانية".
واكد ناشطون لوكالة فرانس برس تقدم القوات النظامية في ريف القصير.
وقال المتحدث باسم الهيئة العامة للثورة السورية هادي العبدالله لوكالة فرانس برس "الوضع سيء جدا. انهم يحاولون السيطرة على ريف القصير بهدف الهجوم على المدينة في وقت لاحق".
وقال العبدالله الموجود في منطقة القصير "السبب الوحيد الذي يفسر تقدم النظام في القصير هو وجود مقاتلي حزب الله. مقاتلو الحزب يتقدمون على الارض، وقصف الطيران يؤمن لهم التغطية".
واكد العبدالله ان مقاتلي المعارضة السورية يردون على العمليات التي يقوم بها حزب الله داخل سوريا بقصف مواقع له في لبنان.
وسقطت السبت خمسة صورايخ وقذائف من الجانب السوري على بلدات سهلات الماء والقصر البقاعية ووسط الهرمل، من دون وقوع ضحايا.
5 hours ago MP Ghazi Zoaiter to VDL (93.3): The state should put an end to the continued Syrian attacks on Lebanon. The residents of the border villages have the right to defend themselves.
Hilarious!!!! Continued Syrian attacks? Well, what are your sectarian thugs doing inside Syria? Tourists? And do the the residents of border villages have the right to defend themselves even if they are not Shia or it applies only to the special breed of Ashraf Al Nass?
only shia are allowed to defend them selfs every one else can just die according to ha.
Here are our great good-for-nothing president-by-parachute's exact words to Qahwaji: You MUST preserve safety of Lebanese! Now, he has beaten March 14 biggies by two MUSTs in a row! Another thing that has brought March 14 biggies and our great good-for-nothing president-by-parachute closer in style and performance is that they both work diligently towards the supreme goal of removing the zeer from the beer, not to mention the given that both descended on us by parachute! God bless!
Lebanon's position on rocket fire from neighboring territories is that if the rockets only do property damage then no repsonse is warrented and in all cases any repsosne must be proportionate. That would explain the lack of Lebanese response.
And what does a man living in a Western country writing anit-Western comments all the time become "THE_ROAR"
you will pay the prices....days to come ....u will see ...what price u will pay ...send missiles to Hermel ...instead to other place...u.know what we mean ...