شربل: الأجواء ايجابية بالنسبة لملف المخطوفين وننتظر لوائح النساء المحتجزات عند النظام السوري للتفاوض
Read this story in Englishرأى وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال مروان شربل أننا "لا نعرف من هو المسؤول الاساسي عن اللبنانيين المخطوفين في أعزاز بعد اختفاء أبو ابراهيم"، مردفاً أننا " ننتظر اللوائح النسائية للنساء المحتجزات عند النظام السوري، وعندها يتفاوض (المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم في سوريا حول تحرير المخطوفين".
واشار شربل في مؤتمر صحافي الخميس قبل عقده اجتماع مجلس الامن المركزي أن "تركيا وقطر ساعدونا ازاء موضوع المخطوفين اللبنانيين بأعزاز وبسهولة تحرير التركيين الذين خطفا في لبنان، كنا ننتظر بالمقابل تحرير ال9 بنفس السهولة".
وأضاف أننا "لا نملك دليلا دقيقا ازاء موضوع الخطف وأنا خائف عن الشروط والشروط المضادة بين الجهات الخاطفة وأهالي المخطوفين"، لافتا الى أنه "لحد الآن لا نعرف من المسؤول الأساسي عن خطف اللبنانيين ال9. ونحن ننتظر اللوائح النسائية للنساء المحتجزات عند النظام السوري، وعندها يتفاوض اللواء ابراهيم في سوريا حول تحرير المخطوفين".
وأضاف"كنت أشعر أن الأجواء ليست مريحة بالنسبة للمخطوفين اللبنانيين في اعزاز، لكن يوم امس الأربعاء كانت الأجواء أكثر إيجابية"، متمنيا "الافراج عن جميع المخطوفين اللبنانيين كي نفتح صفحة جديدة بين لبنان وسوريا".
وكان أهالي المخطوفين اللبنانيين في أعزاز نفّذوا إعتصاماً أمام المركز الثقافي التركي وأمام مكاتب شركة الطيران التركية في وسط بيروت، مؤكدين على "نقل الإعتصام إلى أمام مكاتب خطوط الطيران الجديدة بعد إنتهاء فرصة العيد".
وفي هذا السياق، أفادت إذاعة "صوت لبنان" (93.3)، الخميس أن "أهالي اللبنانيين المخطوفين في أعزاز نفذوا قبل الظهر اعتصاماً أمام المركز الثقافي التركي ومكاتب شركة الطيران التركية في بيروت".
وفي هذا السياق، أشارت الحاجة حياة عوالي لصوت لبنان (93.3) الى أنه "قد تمّ نقل مكاتب شركة الطيران إلى مكانٍ آخر"، مؤكدةً "نقل الإعتصام إلى أمام المكاتب الجديدة بعد إنتهاء فرصة العيد".
وفي غضون ذلك، لفت الشيخ عباس زغيب المكلّف من المجلس الشيعي الاعلى متابعة ملفّ المخطوفين اللبنانيين في أعزاز، الى أنّ "الأجواء ايجابية في ملف المخطوفين"، متمنيا من "جميع المعنيين عدم التطرّق الى التفاصيل بغية عدم إعادة الأمور الى نقطة الصفر".
كذلك، أعرب زغيب عن "ثقته بكلام المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم"، مؤكدا أنه "من غير الممكن أن يطرأ أي مؤشر ايجابي على هذا الملفّ من دون دور أساسي لتركيا".
يشار الى انه تم الافراج عن إثنين من المخطوفين الـ11 في سوريا وهما حسين علي عمر، اواخر آب، وعوض ابراهيم في ايلول الفائت، وذلك بعد خطفهم في 22 ايار 2012 مع تسعة آخرين في منطقة أعزاز بسوريا اثر عودتهم من رحلة حج الى ايران.
ومذ ذلك الحين يعتصم أهالي المخطوفين امام السفارات وبالاخص التركية والقطرية، فضلاً عن قطع عدد من الطرق، مطالبين بالعمل على اعادة اهلهم من سوريا، فضلاً عن منع عدد من العمال السوريين من مزاولة عملهم في عدد من المناطق اللبنانية.
these guys should protest around da7ye so nasrocrap can pull out his men from Syria.
The sunnis and turks are violent hating barbarian bombers, so your solution is to bomb them and murder them.
What's more fascinating is not that you can actually say something like this and take yourself seriously, but that there is a significant number of people (mostly dressed in orange) who say and think the same way. And they don't find it weird either.
3eesh ktir bet shouf ktir
The very last speech made by Hassan Nasrallah did not do much to help the cause of the abductees. It has given the abductors legitimacy. They will use it as "proof" that they knew what they were doing right from the beginning. At this stage, the worst enemies of the abductees are their "brothers" who are living or hiding in Dahieh. The more Hezbollah gets involved in Syria, the longer the abductees will be kept in custody. I grieve for their families because their confusion and their ignorance of the real reason for the abduction of their loved ones has become a matter of conjecture.