الاشتراكي: شربل طرح مشاريع قوانين انتخابية مبنية على الاكثري
Read this story in Englishطرح وزير الداخلية بحكومة تصريف الاعمال مروان شربل على وفد من "الحزب التقدمي الاشتراكي" عدة مشاريع قوانين انتخابية مبنية على النظام الاكثري، وفق ما اعلن النائب اكرم شهيب.
واعتبر شهيب اثر اللقاء، ظهر الثلاثاء، ان مشروع قانون اللقاء الاورثوذكسي (حيث كل طائفة تنتخب ممثليه) هو "الباب الاقصر الى عودة التعصب والغاء الاعتدال".
كما تابع انه وبحسب جدول اعمال الجلس العامة الاربعاء، فإن البند المطروح الوحيد هو "اللقاء الأورثوذكسي"، و"نحن اعلنا سابقا موقفنا منه، لذا لن نشارك في الجلسة ونعتمد على ميثاقية رئيس مجلس النواب نبيه بري ووعوده في هذا الإطار".
وشدد شهيب على ان حزب التقدمي الاشتراكي "جاهز لأي بحث للوصول الى قانون يؤمن انتخابات عادلة". واشار الى ان "حزب الله والتيار الوطني الحر لم يقدمان حتى الساعة اقتراح قانون مختلط"، معتبراً ان هذا من الامور التي تعرقل عملية الاتفاق على قانون انتخابي.
من جانب آخر التقى وزير الشؤون الاجتماعية بحكومة تصريف الاعمال وائل ابو فاعور، موفداً من رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، رئيس الحكومة المستقيل نجيب ميقاتي، تمنى على اثره "على من يلوح بالقانون المسمى "أورثوذكسي" أن يدرك حجم التهديد الجدي للوحدة الوطنية والشروخ الوطنية التي سيخلقها هذا القانون".
وتعقد الجلسة العامة الاربعاء، برئاسة رئيس مجلس النواب نبيه بري، وعلى جدول اعمالها المشروع الاورثوذكسي، الذي اقرته اللجان النيابية المشتركة على الرغم من رفض "المستقبل" و"الاشتراكي" و"مستقلو 14 آذار".
يُذكر ان "المستقبل" و"الاشتراكي، اعلنا الى جانب مستقلي 14 آذار، ورئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي والوزير احمد كرامي، مقاطعة الجلسة، لطرح "الاورثوذكسي".
Wednesday could well be the end of the "Hariri Era" in Lebanon. It would also cripple the PSP.
Thanks to the PSP M14 couldn't come up with an election plan as Jumblat decided to kill any compromises.
M14 has found out that Jumblat is no longer the "King Maker" but the "Undertaker". He takes your money and then buries you.
Hizbala will take it all no matter who wins or loses... last time the hizb. lost the elections and still ruling and guess what? the winner is out of the country hiding, from what? from another mahmoud hayek...