عون يأمل من الموافقين على "الأورثذكسي" عدم البحث عن حلول أخرى: موقفنا من الجميع سيختلف
Read this story in Englishتمنى رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" من الأحزاب المسيحية الموافقية على مشروع "اللقاء الأورثكسي" كقانون انتخاب عدم تغيير موقفهم كاشفا أن موقف التيار "الوطني الحر" سيتغير إزاء "الجميع" في حال لم يصوتوا عليه.
وقال عون بعد اجتماع التكتل من الرابية عصر الثلاثاء "هناك تنازل مهم يجب أن يحصل والثنائيات التي تؤلف - مع أنه ليس هناك إجماع على قانون معين - لا تجوز".
وقصد عون بالثنائيات الحزب "التقدمي الإشتراكي" وتيار "المستقبل" اللذان أعلنا أنهما لن يشاركان في جلسة الأربعاء التي دعا إليها رئيس مجلس النواب نبيه بري لمناقشة بند وحيد وهو مشروع "اللقاء الأورثذكسي" الذي تنتخب فيه كل طائفة نوابها.
أضاف عون قائلا "لا يمكن أن يحصل إجماع على أي قانون ولا يمكن ان نقبل أن يسرق فريقان الحقوق المسيحية ويرفضان اليوم حضور الجلسة" سائلا "بأي قانون وأخلاق وعقل يحصل هذا الأمر؟ إذا لم يكن هناك احتراما للطائف مع من نتعامل نحن؟".
وشرح عون أن المسيحيين وصلوا "إلى مكان نحس أن كياننا مهدد فيه" مضيفا "نعتبر أنفسنا أن هناك إلغاء للطائفة المسيحية وتهميش لها ولدورها ومجبورون أن ندعو إلى الإتحاد المسيحي من أجل استعادة الحقوق التي هي للقوات والكتائب وكل مسيحي في لبنان".
وعليه دعا عون إلى "اتحاد المسيحيين لسبب واحد وهو أن القانون ليس لنا بل لكل الأحزاب وإذا كنا ندعو لأحادية سياسية كي نتماثل بالشيعة والسنة والدروز هي دعوة لهذه الطوائف للعودة إلى الثنائية التي بدونها ليس هناك من ديمقراطية".
كما أوضح الأمر أكثر فقال "نحن عندما نطرح الأورثذكسي نخلق ثنائيات في كل طائفة وإلا فليسمحوا لنا بالدفاع عن حقوقنا ضمن الأحادية علما أننا ديمقراطيين والمعركة لن تحصل بين المسيحيين في حزب واحد".
وخلص عون متمنيا "من كل من تكلمنا معهم ووصلنا إلى موافقة على "الأورثذكسي" في اللجنة الفرعية ووصل المشروع كبند وحيد أن يبقوا عن موقفهم ولا يفتش أحد عن حل جانبي لأن الأمر هو حقوق المسيحيين" مردفا "سيكون لنا موقف آخر من كل الفرقاء بعد التصويت".
وختم رئيس أكبر تكتل مسيحي في البرلمان اللبناني قائلا "نحن لا نهدد أحد بهذا المشروع والإدعاء أنه يهدد الوحدة كاذب فأول ما يهدد الوحدة هو العدالة في التمثيل".
-
17:12 ,2013 أيار 14
عون: نحن لا نهدد أحد بهذا المشروع والإدعاء أنه يهدد الوحدة كاذب فأول ما يهدد الوحدة هو العدالة
-
17:12 ,2013 أيار 14
عون: نتأمل من كل من تكلمنا معهم ووصلنا إلى موافقة على "الأورثذكسي" في اللجنة الفرعية ووصل المشروع كبند وحيد أن يبقوا عن موقفهم ولا يفتش أحد عن حل جانبي لأن الأمر هو حقوق المسيحيين وسيكون لنا موقف آخر من كل الفرقاء بعد التصويت فإما نرجع كما كنا إما "الموت لكِ"
-
17:10 ,2013 أيار 14
عون: نحن عندما نطرح الأورثذكسي نخلق ثنائيات في كل طائفة وإلا فليسمحوا لنا بالدفاع عن حقوقنا ضمن الأحادية علما أننا ديمقراطيين والمعركة لن تحصل بين المسيحيين في حزب واحد
-
17:10 ,2013 أيار 14
عون: نحن ندعو إلى اتحاد المسيحيين لسبب واحد وهو أن القانون ليس لنا بل لكل الأحزاب وإذا كنا ندعو لأحادية سياسية كي نتماثل بالشيعة والسنة والدروز هي دعوة لهذه الطوائف للعودة إلى الثنائية التي بدونها ليس هناك من ديمقراطية
-
17:08 ,2013 أيار 14
عون: نعتبر أنفسنا أن هناك إلغاء للطائفة المسيحية وتهميش لها ولدورها ومجبورون أن ندعو إلى الإتحاد المسيحي من أجل استعادة الحقوق التي هي للقوات والكتائب وكل مسيحي في لبنان
-
17:07 ,2013 أيار 14
عون: نحن وصلنا إلى مكان نحس أن كياننا مهدد فيه واليوم تجتمع المعارضة والموالاة في أي بلد لحل الأمور
-
17:07 ,2013 أيار 14
عون: لا يمكن أن يحصل إجماع على أي قانون ولا يمكن ان نقبل أن يسرق فريقان الحقوق المسيحية ويرفضان اليوم حضور الجلسة فبأي قانون وأخلاق وعقل يحصل هذا الأمر؟ إذا لم يكن هناك احتراما للطائف مع من نتعامل نحن؟
-
17:06 ,2013 أيار 14
عون: هناك تنازل مهم يجب أن يحصل والثنائيات التي تؤلف - مع أنه ليس هناك إجماع على قانون معين - لا تجوز
-
17:05 ,2013 أيار 14
عون: المؤسف أننا أقرينا هذا القانون والموارنة مجتمعون أقروه وباركه البطريرك والأحزاب المسيحية وافقت عليه في اللجان الفرعية واليوم نسمع أن هناك أناسا يعملون ثنائيات ولكن لم يكن هذا الشرط بل الشرط أن إجماعا مسيحيا يكون ويؤيدونا حلفاءنا
-
17:03 ,2013 أيار 14
رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" النائب ميشال عون بعد اجتماع التكتل من الرابية: أول قانون طرح رسميا من الحكومة هو 13 دائرة فقالوا نريد 15 فقلنا 15 وقالوا لا نريده قلنا أن الأورثذكسي بقي فقالوا أنه طائفي فطرحنا لبنان دائرة واحدة فلم يقبلوا به ثم طرحنا الأورثذكسي مجددا نحو مجلس تأسيسي فماذا يتأكد لنا من نواياهم؟ أن الجميع يريد قانون الستين و"احترنا" ماذا يريديون
Geagea is now the ONLY one who can save Lebanon, the spirit of 14/03/2005 and every single Lebanese from sectarism. May God give him the balls to vote against the trap tomorrow.
God bless General Aoun for his staunch patriotism, defense of Lebanon's democracy, and opposition to February 14-sponsored terrorism.
@thomas_boulos
For the life of me I can not figure out how you navigated to this interesting URL. I played around some with the site and it appeared that it deals mainly with Lebanese stamps.
Anyways, nice link as I felt that I almost was there when it was happening. Thanks.
M11er u should retake ur math course:
1- their will not be a single district where the Christains will elect all their MPs and the winner takes all, their will be elections in Keserwen alone, Jbeil alone... thus he will win those districts where he has about 55% of the Christians and loose in place like Bechareh where he has less then 10%.
PS: all the statistics (even those of march 14) show that FPM and allies have more then 54% of the christians (mainly in Mount lebanon, Aakar and the south) so the 40% is irrelevant
For once the Lebanese have the chance to elect their MPs in a pragmatic and just way. all that because 3 persons where brave enough to trust each other: Aoun, NAssrallah and Berry. on the other side we see Harriri who is holding on to the 12 MPs he stole from the Christians and the other sunnis and he same goes for Jumblatt. The sad thing is 2 ALLEGED Christian leaders will vote against the only law that would give all Lebanese families their true rights. Shame
sample of Change and Reform ideology......... enjoy
https://www.youtube.com/watch?v=71PG77wv_Bk
Aoun urges others to their committments....haaaahaaaaahaaaaahaaaaaaaaahaa
haaaaaaahaaaaaaaaaaahaaaaaaaaaaahaaaaaaaaaaaa.
He should be a stand up comedian. This is great stuff!!!