المحكمة العسكرية ترجئ متابعة النظر في قضية محاولة اغتيال حرب
Read this story in Englishأرجأت المحكمة العسكرية الدائمة برئاسة العميد خليل ابراهيم الى 29 تشرين الثاني المقبل، متابعة النظر في قضية محاولة اغتيال النائب بطرس حرب.
وكررت المحكمة دعوة المتهم محمود الحايك الفار من وجه العدالة، بسبب عدم ورود جواب بإبلاغه.
وكان قد طلب مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر في السادس من آذار الماضي الاشغال الشاقة والمؤبدة، لمحمود الحايك.
ومنتصف شباط، اصدر قاضي التحقيق العسكري فادي صوان، مذكرة توقيف غيابية في حق الحايك، بسبب عدم العثور عليه. يُشار الى انه وفي مطلع شباط، ادعى صقر، على الحايك في جرم محاولة قتل حرب.
وتعرض النائب الحالي في تموز الماضي لمحاولة اغتيال، عبر زرع 3 اشخاص، عبوة ناسفة داخل مصعد المبنى الذي يقع فيه مكتبه في سامي الصلح، وقد تمكن اثنان من الهرب، والقاء القبض على الثالث من قبل سكان المبنى الذي افلت فيما بعد اثر ادعاء شخص مسلح انه من المخابرات واخذ المتهم وفرا الى جهة مجهولة.
We may condone the assassination attempt but to what avail, HA has been accused of much more and there is nothing you can do about it. Conform to the status quo, that is the only means by which you will remain alive.
Everybody knows the truth. This sad predicament has been accepted by a number of political parties in Lebanon. Aoun has given HA legitimacy to this form of conduct, his supporters will defend HA no matter what.
Hezbozos defy the state, the law, the army, all of our institutions.
They declare wars with foreign countries, they fight in others, they smuggle drugs and weapons, they assasinate, they hold the port, the airport, and are ready to lauch a war if you fire their airport manager...yeah... and they have supporters who call them resistance...pffff...