رؤساء الحكومات يرفضون الإعتداء على الجيش: لإقفال كل الشقق والمربعات الأمنية
Read this story in Englishأعلن رؤساء الحكومات الحاليين والسابقين رفضهم الإعتداء على الجيش "من أي جهة أتى" إلا أنهم طالبوا بالوقت عينه بتنفيذ القانون في جميع المناطق اللبنانية وإقفال "جميع المربعات الأمنية".
وقال رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي بعد اجتماع للرؤساء في السراي الحكومة مساء الإثنين "شدد المجتمعون على إدانة ورفض أي اعتداء على الجيش أو أي مؤسسة أمنية من أي جهة أتت لأن الجيش سياج الوطن في وجه التفكيك وضرب صورة وحضور لبنان واستقلاله".
وإذ أعلنوا " التمسلك بالدولة ومؤسساتها ووحدتها وفي طليعتها العسكرية والأمنية" دعوا إلى "ضبط المحاولات الفاشلة بأن الجيش في مواجهة السنة فيما هم أهل الدولة والتمسك بالقانون".
وتابع ميقاتي " نتضامن مع أهلنا في كل المناطق الذين يشعرون أن القانون يطبق عليهم فقط إنما نعاهدهم بتطبيقه على الجميع لأن الدولة مسؤولة عن الجميع دون انتقائية".
عليه طلب المجتمعون من الجيش "القيام بمسؤولياته بشكل كامل ونناشد أهلنا الإنتباه إلى الفخ الذي ينصب لهم وللجيش من أجل أن تقع الواقعة بينهم وبين الدولة".
من هنا دعا الرؤساء إلى "ضرورة تنفيذ خطة أمنية تعمل على منع المظاهر المسلحة بشكل شامل بحيث تطال كل المربعات الأمنية والشقق الأمنية".
كذلك أضاف ميقاتي باسم المجتمعين لافتا إلى أهمية "اعتقال المعتدين على الجيش وإنزال العقوبات بهم مع إجراء التحقيق الفوري".
وإذ ناشد المجتمعون "المحاذرة من الوقوع في فخ الفتنة والإنقسام" أكدوا "على التمسك بالعيش المشترك والمحافظة على السلم الأهلي مع أهل البيت الواحد".
كما شدد المجتمعون على "ضرورة النأي بالنفس وإعلان بعبدا كما يشددون على الحفاظ على سية لبنان وعدم إدخال اللبنانيين في الصراعات الإقليمية.
هذا وطالب رؤساء الحكومة السابقين والحاليين بتشكيل حكومة "في أقرب وقت ممكن لكي تتحمل مسؤوليتها في هذه الأوضاع الصعبة".
وقتل 16 عنصرا بينهم ضباط من الجيش في اعتداء عليهم من قبل مجموعة إمام مسجد بلال بن رياح في صيدا الشيخ أحمد الأسير وجرح العشرات. كما قتل العديد من أنصار الأسير دون تحديد رسمي للأرقام فيما تحدثت وسائل إعلام عن أكثر من 20 قتيلا.
They also called for “implementing a security plan that prevents armed activities in a comprehensive manner and targets all security zones and security apartments.”
Yes, the army should prevail and the removal, if they exist or proved false, of armed men and weapons from those apartments should immediately follow if we are to avert an explosion. Fair is fair, since the army will take out Assir and his men, it should take out the HA apartments as well.
I agree lebnanfirst --- However we must also agree that we need to fund a strong army. We cannot have a strong army on a shoestring budget.
Yes, going into the firefight without helmets..... Pfiou c'est de la folie.
Malheureusement tel à toujours été l'objectif des gouvernements incluant les Hezbollah. Il y a de l'argent pour financer les parlementaires, avec des salaires à vie qui passent de onze mille dollars mensuels à dix neuf mille.... Des centaines de millions pour des bateaux Fatmagul alors que si quelqu'un sait quelles sont les priorités, il suffit de consulter la Maslow's hierarchy of needs. La sécurité physique passe bien avant le confort....
Tous ça pour que Bassil se fasse réélire. Tssss deguelasse.
Now that the area has be cleanses, Hezbollah will colonize it. They started it with the fake apartments.
FYI, Abra is Christian and Sunni (only). It's about to become Shia.
The terrorists were not targeted because they are Sunni. The terrorists were targeted because they attacked the army first, and it responded.
Do you have proof? My little finger tells me the army arrested Assirs brother in law and bodyguard first... Then, it's obvious Hezbollah was behind it.
The al-nusra flags and guns and ammo obviously mean precisely nothing of these people's characters and virtues, and they are in fact the good guys that were wrongly detained on Hizbullah's orders.
/sarcasm