توتر بعبرا وتظاهرات لمناصري الاسير... مفتي صيدا: لا للسلاح بالداخل لأي جهة كان ونرفض انشقاق الجيش
Read this story in Englishخرجت تظاهرات ومسيرات لمناصري إمام مسجد بلال بن رباح الشيخ أحمد الاسير بعد صلاة الجمعة في صيدا والطريق الجديدة، عقب صلاة الجمعة، ولدى وصول تظاهرة جامع الزعتري في عبرا، حصل توتر من بين المتظاهرين والجيش.
وفي التفاصيل فإن متظاهرين مناصري للاسير توجهوا الى مسجد بلال بن رباح في محاولة للدخول اليه الا أن الجيش اطلق النار في الهواء لمنعهم من ذلك اذ أن الارضية لا تزال غير آمنة.
وكان مفتي صيدا الشيخ سليم سوسان قد أشار في كلمة له عقب صلاة الجمعة من مسجد الزعتري، الى أن "الجيش هو ضامن السلم الأهلي ونرفض دعوات الانشقاق عنه"، مردفاً "نرفض استعمال السلاح في الداخل لأي جهة كان ونهيب الدولة أن يسود النظام والقانون".
وأعرب عن "شجبه واستنكاره الإعتداء على الجيش ونعزي القيادة وأهلهم"، مضيفاً أن "صيدا بوابة وعاصمة الجنوب وآمنت بثقافة المقاومة ضد العدو الاسرائيلي".
وشدد سوسان على "رفضه قيام باقي المجموعات المسلحة والغير الشرعية والنظامية بالمداهمات والتحقيقات مع الناس"، محمّلاً "الدولة مسؤولية هذا الأمر".
وطالب "بفتح تحقيق عادل وموضوعي وقانوني مع باقي المجموعات العسكرية التي أساءت الى صورة المؤسسة العسكرية بالضرب والإساءة"، موضحاً أنه "من حق صيدا أن تعرف عدد شهدائها والجرحى وتعرف عدد المعتقلين وأين هم"، ومتسائلاً " ايعقل أن يلاحق الناس بدون استنابات قضائية؟ أيجوز القبض على ملتحي أو مصلي"؟
وأكد سوسان أن "صيدا نبذت الفتنة الطائفية وراهنت على الدولة العادلة وعلى رأسها الجيش الوطني"، مطالباً من " الأجهزة الأمنية التسهيل لأهالينا للوصول الى بيوتهم المدمرة".
وكان الداعي الإسلامي الشهال قد وصل الى صيدا للمشاركة بصلاة الجمعة، ولكن لم يستطع إلقاء كلمته وذلك بسبب خروج تظاهرات مؤيدة لإمام مسجد بلال بن رباح الشخ أحمد الاسير أثناء الصلاة.
وأدت المعارك بين الجيش اللبناني وعناصر امام مسجد بلال بن رباح الشيخ أحمد الاسير، يومي الاحد والاثنين في عبرا في صيدا، الى سقوط 18 قتيلاً و20 جريحاً من الجيش اللبناني، فضلاً عن مقتل أكثر من 20 عنصر من عناصر الاسير.
وقد تم توقيف العشرات من عناصر الاسير فور انتهاء المعارك، في حين لا يزال الاسير متوارياً عن الانظار.
En ce temps de haine je pense qu'il est de plus en plus essentiel de tenir des propos d'union (comme celles du Mufti), de soutenir l’État et son armée, de rassurer les différentes communautés notamment sunnites et Alaouites.
La présence d'un parti politique assez populaire comme le HA en Syrie est anticonstitutionnelle et dégrade la relation entre les différentes communautés musulmanes Libanaises.
Il est donc essentiel de faire attention, de ne pas laisser apparaitre des mouvements armés comme celle de l'Assir. Il est urgent de se retenir, de faire confiance à l'armée; Ainsi le rôle de l'armée doit être déterminant, sans distinction, contre la présence armée quelle qu'elles soient!
Merci aux blogueurs de ce site d’arrêter les propos de haine quotidiens, de comprendre qu'on est obligé nous Libanais de vivre ensemble, de se respecter, de respecter la différence de points de vue.
To the blind haters of Sunnis...The truth of the matter is that a big section of our countrymen feel marginalized not because of what happened to Assir but because of Hizb illegal arms and control over our institutions and the our government biased...it has nothing to do with Wahabism, Salafism and all what some of pathetic narrow minded M8rs try to project..this is the simple truth...
Somebody arrest this terrorist for instigating civil strife and calling for defections from the army.
“We also oppose call for soldiers to defect from the army,” he declared during the sermon of the Friday Muslim prayers"
poor karim stupid as EVER! he doesn't even know how to read ; poor illeterate hezbi lover.... like all of them!
wolf, I gave you thumbs up because I assumed that you were referring to the LAF uniform when you described it as "Sacred Uniform"......... and not HA uniform. Please confirm, because if you were referring to the latter I want to replace the up with a down thumb.