تقارير: 14 آذار مصرّة أن يشمل قانون التمديد اللواء أشرف ريفي
Read this story in Englishأفادت معلومات صحافية أن "رئيس الجمهورية ميشال سليمان فشل في جعل رئيس مجلس النواب نبيه بري و ميقاتي يلتقيان على صيغة مخرج تؤمن انعقاد الجلسة التشريعية"، مردفة أن "14 آذار مصرّة على شمول اقتراح قانون التمديد (المدير العام لقوى الأمن الداخلي السابق) اللواء أشرف ريفي لأنه يمثل ضرورة أمنية وسياسية".
وأفادت صحيفة "السفير" في عددها الصادر السبت، أن "أزمة السلطتين التشريعية والتنفيذية تتجه الى مزيد من التعقيد، في ظل التصلب في الموقف بين بري من جهة، وميقاتي ومن خلفه "تيار المستقبل" و"قوى 14 آذار" من جهة ثانية حيال قانونية انعقاد جلسة المجلس النيابي".
وأضافت "السفير" أنه "مع فشل سليمان، في خلوة بعبدا، في جعل بري وميقاتي يلتقيان على صيغة مخرج تؤمن انعقاد الجلسة التشريعية في الموعد الذي حدده الرئيس بري في 16 تموز الجاري، تبدو تلك الجلسة ذاهبة الى المصير ذاته الذي ذهبت اليه في طبعتها الاولى مع تغييب نصابها وتعطيلها، إلا إذا نجح اقتراح "حل وسط"، تم التداول به أمس، في حلحلة العقد، وهو يقضي بأن يتم فتح دورة استثنائية بجدول أعمال يتضمن نسبة مرتفعة من جدول الأعمال الحالي".
وفي غضون ذلك، أشارت مصادر مواكبة، في حديث لصحيفة "النهار" في عددها الصادر السبت، ان "اعتراضا من قوى 8 آذار على ريفي يعقّد اعتماد الصيغة الاصلية لاقتراح القانون المتعلق بتمديد سن التقاعد للقادة الأمنيين والتي تشمل جميع هؤلاء القادة".
وأضافت أن "الموضوع طرح قبل بلوغ ريفي سن التقاعد المعمول به حاليا مع مفعول رجعي يعود الى بداية السنة الجارية. وفي حال عدم التوصل الى تفاهم على هذا الموضوع فإن انعقاد الجلسة العامة لمجلس النواب في الموعد الجديد الذي دعا اليه رئيس مجلس النواب نبيه بري في 16 تموز يصبح مشكوكا فيه".
وقال عضو كتلة "المستقبل" النائب احمد فتفت لـ"النهار" ان موضوع التمديد للقادة الامنيين هو "جزء من المشكلة المتعلقة بانعقاد الجلسة العامة لمجلس النواب".
وأكد "ان قوى 14 آذار مصرّة على شمول اقتراح القانون اللواء ريفي لأنه يمثل ضرورة أمنية وسياسية لتوفير الحد الأدنى من الضمانات لـ14 آذار التي باتت مكشوفة في هذه المرحلة".
يُذكر، أن بري أرجأ الاثنين، الجلسة العامة الى 16-17-18 تموز الجاري لعدم اكتمال النصاب بعد مقاطعة قوى 14 آذار وميقاتي، مطالبين بحصر جدول الاعمال ببند التمديد لقهوجي، وقاطعها تكتل "التعيير والاصلاح" رفضاً للتمديد.
“The March 14 camp is adamant in demanding the extension of Rifi's term because it is a political and security necessity for the alliance that has become exposed on the security level,” he explained."
Its actually the other way around. Its the February 14/Mustaqbal supporters like Assir and his terrorist thugs that are assaulting the army, which is this country's only protector of security.
Are the IFS also protecting the country or are they traitors.
Was it not the ISF under Rifi that stopped spies collaborating with Israel but also traitors to the nation like Samaha.
Besides m14 has always disassociated themselves from Assir and condemned his attack on the army and the fact that he has taken weapons.
iranpatriot, yes that is so funny. What is more funny though is when HA hijacks the country and its institutions. When a Cabinet is illegal unless they have the veto power. When they insist that border demarcation must start from Sheba3a farms. And the funniest of them all is when they claim to be islamic (how secular)resistance ..... may the khomeini bless you all.
Did I make you stop laughing, sorry about that.
No I am not OK with HA defending my southern border and opening up the rest of the border to Asaad and Khameni. I am OK withh HA going back to its home base Iran, and leave Lebanon for its LAF to defend.
knife slasher (HA) and cannibals (the ones you fantasize about) deserve each other and both need to get out of the land of cedars.
The Palestinians (outside the PLO factions) are HA buddies and are armed by your friend Asaad. You are also buddies with Jama3a El-Islamiyah in Sidon, go do your research ...... in fact all the extremists are wither your friends or your creation (by you I mean HA of course since your Darius-trained warriors). I will let you have the last word, I need to go to the gym, maybe I would run into you there and go for coffee afterwards to continue our chat)